ورَبَطها(المجلسي : 29 / 247) .
  ۰.* وعن النبيّ صلى الله عليه و آله في الخلال :«من أكل فما تخلَّل فلا يأكل ، وما لاَثَ بلسانه فليَبلع» : 63 / 436 . قال في القاموس : اللَّوْث : لَوك الشيء في الفم . وقال : اللَّوْك : أهوَن المضغ ، أو مضغ صلب ، وعلك الشيء ، وقد لاكَ الفرسُ اللجام ، انتهى . وفي أخبار العامّة : «وما لاكَ بلسانه»(المجلسي : 63 / 437) .
  ۰.* وفي عليّ بن الحسين عليهماالسلام :«اِلْتاثَت الناقةُ عليه في سَيرها» : 46 / 76 . أي أبْطأت في سَيْرها ، وهو من اللُّوْثَة : الاستِرخاء والبُطْ ء(النهاية) .
  ۰.* ومنه عن سلمان :«إنَّ النفسَ قد تَلْتاثُ على صاحبها إذا لم يكن لها من العيش ما تعتمد عليه» : 47 / 235 .
  ۰.* وعن صاحب الأمر عليه السلام :«آية حركتنا من هذه اللُّوْثَة حادِثة بالحرم» : 53 / 177 . اللُّوْثَة ـ بالضمّ ـ : الاسترخاء والبُط ء (المجلسي : 53 / 178) .
  ۰.* وعن النبيّ صلى الله عليه و آله :«إذا رأيت . . . في أمرك الْتِياثا فأنْزل حاجتك باللّه » : 88 / 354 . قال الجوهري : الالْتِياث : الاختلاط والالتفاف ، والْتاثَ في عمله : أبطأ(المجلسي : 88 / 354) .
  ۰.* وعن أمير المؤمنين عليه السلام :«إذا كان الغلام مُلْتاثَ الأدرة . . . فهو ممّن يُرجى خيرُه» : 57 / 361 . في أكثر النسخ بالتاء المثنّاة ثمّ الثاء المثلّثه ، من اللُّوْثَة ـ بالضمّ ـ : وهي الاسترخاء . والأدْرة : نَفْخة في الخصية ؛ أي مسترخي الخصية متدلّيها . وفي بعضها «الأزرة» ـ بالزاي ـ : أي هيئة الائتزار . والْتياثه كناية عن أ نّه لا يجوّد شدّ الإزار والمنطقة بحيث يرى منه حسن الائتزار ، فعجب به كما هو عادة الظرفاء . وفي بعضها «ملثاث»بالثائين المثلّثتين ، واللَّثّ والإلْثاث واللَّثْلَثَة : الإلحاح والإقامة ، ودوام المطر ، واللَّثْلَثَة : الضعف والحبس والتردّد في الأمر ، ذكرها الفيروزآبادي ، والأوّل أنسب(المجلسي : 57 / 361) .
  ۰.لوح : في المقداد :«قد لَوَّحَتْه الشمسُ من فوقه ، وآذَته من تحته» : 37 / 103 . أي غَيَّرته ، لاحَه يَلُوحُه ولَوَّحَه ؛ إذا غَيَّرَ لَونه(النهاية) .
  ۰.* ومنه عن أبي جعفر عليه السلام في عدّ أبواب جهنّم :«والثالثة سَقَر ، لا تُبقي ولا تَذَر ، لَوّاحة