رسول الله صلی الله علیه و آله
أنَا الشَّجَرَةُ ، وفاطِمَةُ فَرعُها ، وعَلِيٌّ لِقاحُها ، وَالحَسَنُ وَالحُسَينُ ثَمَرَتُها ، وشيعَتُنا وَرَقُها ، وأصلُ الشَّجَرَةِ في جَنَّةِ عَدنٍ ، وسائِرُ ذلِكَ في سائِرِ الجَنَّةِ .
المستدرك على الصحيحين : ج 3 ص 174 ح 4755
فالزهري متّهم في رواية التكرار ، وتحقيق الوقوع ، وذلك بحبّه تفضيل عائشة كما يصنع في أبي بكر وعمر . وبهذا يتمّ الفصل الأوّل الذي جعلناه لذكر روايات يتّهم فيها الزهري ، ويليه الفصل الثاني في الزهري مع بني اُميّة .