۱۹۰.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ عَزَّوجَلَّ يُبغِضُ المُعَبِّسَ في وُجوهِ إخوانِهِ . ^۱

۱۹۱.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ تَعالى يُبغِضُ البَخيلَ في حَياتِهِ ، السَّخيَّ عِندَ مَوتِهِ . ^۲

۱۹۲.عنه صلى الله عليه و آله :خُلُقانِ يُحِبُّهُمَا اللّهُ ، وخُلُقانِ يُبغِضُهُمَا اللّهُ ؛ فَأَمَّا اللَّذانِ يُحِبُّهُمَا اللّهُ فَالسَّخاءُ وَالسَّماحَةُ . وأمَّا اللَّذانِ يُبغِضُهُمَا اللّهُ تَعالى فَسوءُ الخُلُقِ وَالبُخلُ . وإذا أرادَ اللّهُ بِعَبدٍ خَيرا اِستَعمَلَهُ عَلى قَضاءِ حَوائِجِ النّاسِ . ^۳

۱۹۳.الإمام الباقر عليه السلام :إنَّ اللّهَ عَزَّوجَلَّ يُبغِضُ كُلَّ مِطلاقٍ ذَوّاقٍ . ^۴

۱۹۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ يُبغِضُ كُلَّ ... عالِمٍ بِالدُّنيا جاهِلٍ بِالآخِرَةِ . ^۵

سَمِعتُ رَسولَ اللّهِ صلى الله عليه و آله يَقولُ : «ثَلاثَةُ يُحِبُّهُمُ اللّهُ عَزَّوجَلَّ وثَلاثَةٌ يُبغِضُهُمُ اللّهُ عَزَّوجَلَّ» ؟ قالَ : نَعَم ، فَما أخالُني أكذِبُ عَلى
خَليلي مُحَمَّدٍ صلى الله عليه و آلهـ ثَلاثا يَقولُها ـ ... قُلتُ : مَنِ الثَّلاثَةُ الَّذينَ يُبغِضُهُمَ اللّهُ ؟ قالَ : «الفَخورُ المُختالُ ؛ وأنتُم تَجِدونَ في كِتابِ اللّهِ عَزَّوجَلَّ : «إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا » ، وَالبَخيلُ المَنّانُ ، وَالتّاجِرُ والبَيّاعُ الحَلاّفُ» . ^۱

۱۸۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :ثَلاثَةٌ يُبغِضُهُمُ اللّهُ : المَنّانُ بِصَدَقَتِهِ ، وَالمُقتِرُ مَعَ سَعَتِهِ ، وَالفَقيرُ المُسرِفُ . ^۲

۱۸۸.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ يُبغِضُ الشَّيخَ الزّانِيَ ، وَالغَنِيَّ الظَّلومَ ، وَالفَقيرَ المُختالَ ، وَالسّائِلَ المُلحِفَ . ويُحبِطُ أجرَ المُعطِي المَنّانِ . ويَمقُتُ البَذيخَ الجَرِيَّ الكَذّابَ . ^۳

۱۸۹.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ عَزَّوجَلَّ يُبغِضُ رَجُلاً يُدخَلُ عَلَيهِ في بَيتِهِ ولا يُقاتِلُ . ^۴