۲۱۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ أبغَضَ النّاسِ إلَى اللّهِ مَنِ اتَّقاهُ النّاسُ لِلِسانِهِ . ۱
۲۱۵.عنه صلى الله عليه و آله :إنّ أبغَضَ النّاسِ إلَى اللّهِ تَعالى مَن يَقتَدي بِسَيِّئَةِ المُؤمِنِ ولا يَقتَدي بِحَسَنَتِهِ . ۲
۲۱۶.عنه صلى الله عليه و آله :أبغَضُ النّاسِ إلَى اللّهِ عَزَّوجَلَّ مَن كانَ ثَوبُهُ خَيرا مِن عَمَلِهِ ، وأن يَكونَ ثِيابُهُ ثِيابَ الأَنبِياءِ وعَمَلُهُ عَمَلَ الجَبابِرَةِ . ۳
۲۱۷.عنه صلى الله عليه و آله :ثَمانِيَةٌ أبغَضُ خَليقَةِ اللّهِ إلَيهِ يَومَ القِيامَةِ : السَّقّارونَ ؛ وهُمُ الكَذّابونَ ، وَالخَيّالونَ ؛ وهُمُ المُستَكبِرونَ ، وَالَّذينَ يَكنِزونَ البَغضاءَ لاِءِخوانِهِم في صُدورِهِم فَإِذا لَقوهُم حَلَفوا لَهُم ، وَالَّذينَ إذا دُعوا إلَى اللّهِ ورَسولِهِ كانوا بِطاءً وإذا دُعوا إلَى الشَّيطانِ وأمرِهِ كانوا سِراعا ، وَالَّذينَ لا شَرِفَ لَهُم طَمَعٌ مِنَ الدُّنيا إلاَّ استَحَلّوهُ بِأَيمانِهِم وإن لَم يَكُن لَهُم بِذلِكَ حَقٌّ ، وَالمَشّاؤونَ بِالنَّميمَةِ ، وَالمُفَرِّقونَ بَينَ الأَحِبَّةِ ، وَالباغونَ البُرَآءَ الرُّخصَةَ . ۴ اُولئِكَ يَقذَرُهُمُ الرَّحْمنُ عزَّوَجَلَّ . ۵
۲۱۸.الإمام عليّ عليه السلام :إنَّ أبغَضَ خَلقِ اللّهِ إلَى اللّهِ رَجُلٌ قَمَشَ ۶ عِلما
1.عوالي اللآلي : ۱ / ۷۲ / ۱۳۵ ، الكافي : ۲ / ۳۲۳ / ۴ عن عيص بن القاسم عن الإمام الصادق عليه السلام وفيه «إنّ أبغض خلق اللّه عبد اتّقى الناس لسانه» .
2.الجعفريّات : ۱۹۷ ، النوادر للراوندي: ۸ كلاهما عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام، بحار الأنوار: ۷۲ / ۲۰۸ / ۱۰ .
3.الفردوس : ۱ / ۳۶۷ / ۱۴۸۱ عن عائشة ، كنز العمّال : ۳ / ۴۷۲ / ۷۴۸۳ .
4.في المختصر : الدّحضة (هكذا في هامش المصدر).
5.تاريخ دمشق : ۷ / ۸۶ / ۱۶۲۲ .
6.قمش : في الحديث : ورجل قمش جهلاً : أي جمعه من هنا ومن هنا (مجمع البحرين : ۳ / ۱۵۱۳) .