[ 653 ] علي بن إبراهيم بن هاشم [ القمّي ]
قوله : ( في تحريم لحم العير ) .
تحريم لحم العير مذهب أبيالخطّاب وبه رواية مخصوصة بالنجاتي أوردها الشيخ في كتابي الأخبار بعنوان المنافاة وضعّفهما بما ذكر ، ويحتمل الحمل على كراهة ذبح النجاتي لغير ضرورة لكثرة منافعها ، واللّه أعلم « م ح د » .
[ 654 ] علي بن أبيحمزة
لا يخفى ما في كلام العلاّمة مع ذكره في الحسن بن علي بن أبيحمزة « م د » .
والعلاّمة ذكر ما في « كش » ، والملائم لما ذكر في عنوان سالم بن مكرم من كون علي بن أبيحمزة ممّن عمل الطائفة برواياته أن يكون ذلك في حقّ الحسن ، فتدبّر .
قوله : ( كذّاب ) . أي : في رأيه ، ويؤيّده ذكر قوله : ( متّهم ) معه « جع » .
[ 655 ] علي بن أبيرافع
في « يب » قبيل كتاب الديات ما يدلّ عليه ۱ ، وتقدّم جملة من الحديث في إبراهيم بن أبيرافع « جع » .
[ 656 ] علي بن أبيالقاسم
قوله : ( المعروف أبوه بما جيلويه ) .
في نقد الرجال بعد « جش » :
وفي « صه ، د » : علي بن محمّد بن أبيالقاسم ... إلى آخره ۲ ، ولعلّه الصواب كما يظهر من النجاشي عند ترجمة محمّد بن أبيالقاسم الملقّب ماجيلويه ۳ ، وروى محمّد بن علي بن بابويه كثيرا عن محمّد بن علي ماجيلويه عن عمّه محمّد بن أبيالقاسم ۴ ، فكأنّ ماجيلويه لقب لهما ، واللّه أعلم ۵ .
1.تهذيب الأحكام ، ج ۱۰ ، ص ۱۵۱ ، ح ۳۷ .
2.خلاصة الأقوال ، ص ۱۰۰ ، الرقم ۴۸ ؛ الرجال لابن داود ، ص ۱۴۰ ، الرقم ۱۰۷۳ .
3.رجال النجاشي ، ص ۳۵۳ ، الرقم ۹۴۷ .
4.مشيخه من لا يحضره الفقيه ، ج ۴ ، ص ۶ ، ۱۲۷ ، ۱۳۰ .
5.نقد الرجال ، ج ۳ ، ص ۲۲۴ و۲۲۵ ، الرقم ۲۲ .