وما يُسْنِدُ ۱ إليه إلاّ الفاسدَ المُتهافِتَ .
وأظنُّهُ اسْما موضوعا على غيرِ واحِدٍ . ۲
[ 6 ] ـ 6 ـ أُمَيَّةُ بنُ عليّ ، القَيْسيّ ۳ ، يُكنّى أبا مُحَمَّد .
في عِداد القُمّيّين ، ضَعِيفُ الرواية ، في مذهبِهِ ارْتِفاعٌ . ۴
[ 7 ] ـ 7 ـ إسْماعيلُ بنُ مِهْران ۵ بن مُحَمَّد بن أبي نَصْر ، السَكُونيّ ، يُكنّى أبا مُحَمَّد .
ليس حديثُهُ بالنَقِيّ ، يَضْطَرِبُ تارةً ويَصْلُحُ أُخْرى .
ويَرْوي عن الضُعفاء كَثِيرا ، ويَجُوزُ أنْ يُخرَّجَ شاهِدا . ۶
1.في «نش» : وما ينسب .
2.نقله برمّته العلاّمة في خلاصة الأقوال (ص ۱۹۸ ، رقم ۸) وقال : «وهذا لا أعتمد على روايته ؛ لوجود طعن هذا الشيخ فيه» .
ونقله ابن داوود من قوله «لا .... مُتَهافِت» في القسم الثاني (رقم ۱۱) وفيه : لا نعرفه .
وانظر ما يأتي برقم [۸۹] و [۹۷] .
3.في خلاصة الأقوال بدل «القيسي» : «القتيبي الشامي» في العنوان .
4.نقله العلاّمة في خلاصة الأقوال القسم الثاني (ص ۲۰۶ ، رقم۲) من قوله : «يكنّى . . . إلخ» .
ونقله ابن داوود في رجاله، القسم الثاني (رقم ۶۹) ونصّه : «القيسي الشامي ، قيل : روى عن الصادق عليه السلام . [غض] : أبو مُحَمَّد ، قمّي ضَعِيفٌ» .
5.ضبطه خلاصة الأقوال : بكسر الميم وسكون الهاء ، بعدها راء ، ثمّ ألف ، ثمّ نون .
6.عنونه العلاّمة في خلاصة الأقوال كما هنا إلى قوله : «السكوني» (ص ۸ ، رقم۶) وأضاف : «قال أبو الحُسَيْن أَحْمَد بن الحُسَيْن بن عُبيداللّه الغضائري رحمه الله : يكنّى أبا مُحَمَّد» .
وقال ابن داوود في القسم الأوّل (رقم ۱۹۸) : «ونسب إليه الغَضائِريّ الاضطراب والرواية عن الضعفاء» .