وحيدر وأمير المؤمنين ۱ والأنزع البطين ۲ .
نقش عليّ على خاتمه : أسندت ظهري إلى اللّه ۳ ، وقيل : حسبي اللّه ۴ ، بابه ۵ : سلمان (رض) ۶ ، شاعره : حسّان بن ثابت ۷ ، ومعاصروه : أبو بكر وعمر
1.انظر المصادر السابقة ، وخاصّة كشف الغمّة : ۱ / ۹۳ ، وأعيان الشيعة : ۱ / ۳۲۵ ، وشرح النهج لابن أبي الحديد : ۱۹ / ۲۲۴ ، وشرح النهج للفيض : ۱۲۲۶ كلمات القصار ۳۰۸ ، ومجمع البحرين : ۲ / ۱۲۱ ، و :۴ / ۳۹۵ مادّة «نزع» ، وتذكرة الخواصّ : ۱۶ و ۱۶۲ ، النهاية لابن الأثير : ۵ / ۲۹ و ۴۲ مادّة «نزع» . والأنزع معناه الأنزع من الشرك ، المملوء البطن من العلم والإيمان . وانظر البحار : ۲۴ / ۱۱۲ ، واُصول الكافي : ۲ / ۲۱۸ ، وشرح النهج للفيض أيضا : ۵۵۷ الخطبة ۱۷۵ ، المناقب لابن المغازلي : ۴۰۰ ح ۴۵۵ كما في النهاية ، جواهر العقدين : ۲ / ۲۱۹ ، المناقب للخوارزمي : ۲۹۴ ح ۲۸۴ .
2.انظر المصادر السابقة .
3.انظر تاريخ الخميس : ۲ / ۱۶۶ .
4.ذكر صاحب أنساب الأشراف : ۲ / ۱۸۶ أنه كان نقش خاتم علي «اللّه الملك» ، وفي الطبقات : ۳ / ۳۰ «محمّد رسول اللّه » وهكذا ورد في حرب الجمل وصفين .
5.في (أ) : بوّابه .
6.تقدّمت ترجمة سلمان ، أبو عبداللّه ، اصبهاني أو رامهرمزي والّذي كان مُعَمّرا صحب بعض أوصياء عيسى بن مريم واستُرق وبيع بالمدينة من امرأة من اليهود فكاتبها وأعتق نفسه ، شهد الخندق ومابعدها وولي المدائن لعمر ومات في آخريات خلافته أو في أوائل خلافة عثمان . انظر الاستيعاب : ۲ / ۵۳ ـ ۵۹ ، الإصابة : ۲ / ۶۰ ، الطبري : ۲ / ۴۴۳ ، ابن هشام : ۴ / ۳۳۵ ، مسند أحمد : ۱ / ۵۵ ، الرياض النضرة : ۱ / ۱۶۷ ، الخميس : ۱ / ۱۸۸ ، ابن الأثير : ۲ / ۱۲۶ ، ابن كثير : ۵ / ۲۴۵ ، اليعقوبي : ۲ / ۱۰۳ ، اُسد الغابة : ۳ / ۲۲۲ . أمّا في تاريخ الخلفاء ص ۱۵۶ [حاجبه : قنبر مولاهُ ]ومثله في الجوهرة في نسب الإمام عليّ عليه السلام لابي بكر الأنصاري التلمساني المعروف بالبرِّي من القرن السابع البحري تحقيق محمّد التونجي : ۱۲۱ ط صدر نشر مؤسّسة انصاريان .
7.سبق وأن ترجمنا له .