1.انظر الارشاد للشيخ المفيد : ۲ / ۵ تحقيق مؤسسة آل البيت عليهماالسلام و : ۲۰۵ ط قديم ، البحار : ۴۳ / ۲۵۰ / ۲۶ ، و : ۴۴ / ۱۳۴ / ۱ ، و : ۳ ، ۴۴ / ۱۳۶ / ۴ ، ۴۴ / ۱۶۱ / ۳۱ ، الكافي : ۱ / ۴۶۱ ، المناقب لابن شهرآشوب : ۳ / ۱۹۱ لكن فيه زيادة : وقيل سنة اثنتين ، وفي التهذيب : ۶ / ۳۹ لكن بلفظ : اثنتين من الهجرة ، ومثل ذلك روى الدولابيّ في الذريه الطاهرة والشهيد في الدروس : ۱۵۲ ، وكشف الغمّة : ۱ / ۵۱۴ و ۵۸۳ ، ومثل ذلك ـ أي ثلاث من الهجرة ـ روى الجنابذي وابن الخشّاب . وانظر دلائل الإمامة : ۶۰ ، و كذا في تحفة الظرفاء وكتاب الذخيرة وكتاب المجتبى في النسب ، وتذكرة الخواص : ۲۰۱ ، العدد القوية (مخطوط) : ۴ ، البحار : ۹۸ / ۱۹۱ ، تهذيب تاريخ دمشق لابن عساكر : ۴ / ۱۹۹ ، مطالب السؤول : ۶۴ ، عيون المعجزات : ۵۹ ، المصباح للكفعمي : ۲۲۵ ، الإصابة : ۱ / ۳۲۸ ، الاستيعاب : ۱ / ۳۶۸ ، المقاتل : ۵۹ ، تاريخ الخلفاء : ۷۳ ، دائرة المعارف للبستاني : ۷ / ۳۸ ذكر هؤلاء أنّ ولادته عليه السلام كانت في السنة الثالثة من الهجرة في النصف من شهر رمضان ، وقيل : انّ ولادته كانت في السنة الثانية كما وردت في بعض المصادر . ولكن جاء في شذرات الذهب : ۱ / ۱۰ أنّ ولادته كانت في الخامس من شهر شعبان وهو اشتباه ظاهر إذ لم ينص أحد المؤرّخين على ذلك ، ولعله اشتبه بالإمام الحسين عليه السلام فإنّ ولادته كانت في الخامس من شهر شعبان كما سيأتي إن شاء اللّه تعالى . وورد اشتباه آخر من قبل الاُستاذ محمّد فريد وجدي في دائرة المعارف : ۳ / ۴۴۳ حيث ادّعى أنّ ولادة الإمام الحسن عليه السلام كانت قبل الهجرة بست سنين ... وهذا مخالف لإجماع المؤرّخين حيث إنه قبل الهجرة لم يكن الإمام عليّ عليه السلام متزوجا ببضعة المختار صلى الله عليه و آلهفكيف يكون ذلك؟! وقد علّق صاحب مرآة العقول : ۳۹۰ على الرأيين الأوّل والثاني أي أنه ولد سنة ثلاث من الهجرة وقيل سنة اثنتين من الهجرة بأنه لامنافاة في ذلك بناءً على أنّ مبدأ التاريخ عند البعض في شهر ربيع الأوّل لأنّ الهجرة كانت فيه وبناء الصحابة عليه إلى سنة ستين ولذا تكون ولادة الحسن سنة اثنتين من الهجرة ، امّا إذا كان مبدأ التاريخ شهر رمضان السابق على شهر ربيع الأوّل الّذي وقعت فيه الهجرة لأنه أوّل السنة الشرعية فتكون ولادة الحسن عليه السلام سنة ثلاث من الهجرة ... وهذا الجمع رافع للتعارض بين القولين ... (بتصرّف) .

1.لعلّ المصنّف أراد بذلك إشارة إلى الحديث الوارد في كتاب الجامع الصغير : ۱ / ۵۷۵ ح ۳۷۲۷ ، وفي كنز العمّال : ۱۲ / ۱۱۵ ح ۳۴۲۶۴ و : ۱۲۹ من الاكمال ح ۳۴۳۲۸ ، و : ۱۳ / ۶۶۲ / ۳۷۶۸۴ ، وأخرجه البخاري : في الأدب ، والترمذي : ۲ / ۳۰۷ ، وابن ماجة ، والحاكم : ۳ / ۱۷۷ عن يعلى بن مرة قال : قال رسول اللّه صلى الله عليه و آله : الحسن والحسين سبطان من الأسباط ... ومعلوم أنّ الحسن عليه السلام هو أكبر من الإمام الحسين عليه السلام فيكون الحسن عليه السلام هو السبط الأوّل . وانظر إحقاق الحقّ : ۱۱ / ۲۶۵ عن كثير من المصادر . وانظر أيضا كنز العمّال : ۲ / ۸۸ فقد ورد بلفظ : ... ولكل اُمة سبط وسبط هذه الاُمّة الحسن والحسين ... وفي : ۶ / ۲۲۱ بلفظ الحسن والحسين سبطان من الأسباط ، وانظر مرقاة المفاتيح لعليّ بن سلطان : ۵ / ۶۰۲ بلفظ : ... ومنّا سبطا هذه الاُمّة الحسن والحسين ... وفي ذخائر العقبى : ۴۴ و : ۱۳۵ ، مسند أحمد : ۴ / ۱۷۳ ، اُسد الغابة : ۲ / ۱۹ ، و : ۵ / ۱۳۰ ، وغير ذلك كثير .

2.أشار إلى الحديث بل الأحاديث الواردة بحقّه عليه السلام وبحقّ أخيه الحسين عليه السلام حيث قال صلى الله عليه و آله : الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنّة . وبلفظ فيه زيادة : ... وأبوهما خير منهما ... أو حديث : من سرّه أن ينظر إلى سيّد شباب أهل الجنّة فلينظر إلى الحسن بن عليّ ، كما ذكر ذلك المتقي في الكنز : ۶ / ۲۲۰ و۲۲۱ و ۲۱۷ ، و : ۷ / ۱۰۷ و ۱۱۱ و ۱۰۸ ، و : ۱۲ / ۳۴۲۴۶ ، و : ۱۳ / ۳۷۶۸۲ ، صحيح الترمذي : ۲ / ۳۰۶ و ۳۰۷ ، مسند أحمد : ۳ / ۳ و ۶۲ و ۸۲ ، حلية الأولياء : ۵ / ۷۱ و ۱۳۹ ، و : ۴ / ۱۳۹ و ۱۹۰ ، مجمع الزوائد : ۹ / ۱۸۲ ـ ۱۸۴ و ۱۸۷ ، تاريخ بغداد : ۹ / ۲۳۱ و ۲۳۲ ، و : ۱۰ / ۹۰ و ۲۳۰ ، و : ۱ / ۱۴۰ ، و : ۲ / ۱۸۵ ، و : ۱۲ / ۴ ، و : ۶ / ۳۷۲ ، الإصابة : ۱ / ق ۱ / ۲۶۶ ، و : ۶ / ق ۴ / ۱۸۶ . وانظر ذخائر العقبى : ۱۳۵ و ۱۳۰ و ۱۲۹ ، كنوز : الحقائق ۱۱۸ و ۸۱ و ۳۶ ، خصائص النسائي : ۳۴ و ۳۶ ، سنن ابن ماجة ۱ / ۴۴ / ۱۱۸ ، باب فضائل أصحاب رسول اللّه صلى الله عليه و آله : وأورده الحاكم في المستدرك : ۳ / ۱۶۷ و ۳۸۱ ، تاريخ دمشق : ۷ / ۱۰۳ ، اُسد الغابة : ۵ / ۵۷۴ ، ابن حبان في صحيحه : ۲۱۸ ، تهذيب التهذيب : ۳ / في ترجمة زياد بن جبير ، سنن الترمذي : ۵ / ۳۲۱ / ۳۸۵۶ و : ۳۲۶ / ۳۸۷۰ ، الفضائل لأحمد : ۲ / ۷۷۹ / ۱۳۸۴ ، الصواعق : ۱۸۷ و ۱۹۱ ب ۱۱ فصل ۲ ، الجامع الصغير : ۱ / ۵۸۹ / ۳۸۲۰ و ۳۸۲۱ و ۳۸۲۲ ، إحقاق الحقّ : ۹ / ۲۲۹ ـ ۲۴۱ ، و : ۱۰ / ۵۴۴ ـ ۵۸۷ منهاج السنّة : ۴ / ۲۰۹ ، إثبات الهداة : ۵ / ۱۲۹ و ۱۳۲ ، فرائد السمطين : ۲ / ۳۵ و ۱۴۰ و ۱۳۴ و ۱۵۳ و ۲۵۹ ، كفاية الاثر المطبوع في آخر الخرائج والجرائح : ۲۸۹ ، ينابيع المودّة : ۳۶۹ و ۳۷۲ .