الْمَوَدَّةَ فِى الْقُرْبَى وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا» 1 . فالحسنة مودّتنا أهل البيت 2 . ثمّ جلس فقام عبد اللّه بن العباس بين يديه فقال : معاشر الناس إنّ هذا ابن بنت نبيكم ووصيُّ إمامكم فبايعوه [فاستجابوا له ، وقالوا : ما أحبّه إلينا وأحقّه بالخلافة] فتبادر الناس إلى بيعته 3 .