1.انظر الهامش السابق

2.انظر تهذيب اللغات والأسماء : ق ۱ : ۳۴۳ ، نور الأبصار : ۲۸۰ ، صفة الصفوة لابن الجوزي : ۲ / ۵۲ ، الإرشاد للشيخ المفيد : ۲ / ۱۳۷ ، تحفة الراغب : ۱۳ بلفظ «أبو محمّد» ومثله في تاريخ أهل البيت عليهم السلام: ۱۳۷ و۱۳۸ تحقيق السيّد محمّدرضا الجلالي وذكر في ص ۷۷ بلفظ «قال أبوبكر : ويروى في غير هذا الحديث أنه كان يكنى بأبي الحسين ، وبأبي الحسن ، وبأبي بكر» وكان يكنى أيضا بأبي عبد اللّه كما جاء في تهذيب الكمال في أسماء الرجال للمزّي : ۷ / ق ۲ ورقة ۳۳۴ مصوّر في مكتبة السيّد الحكيم ، سير أعلام النبلاء : ۴ / ۲۳۷ ، تاريخ الإسلام : ۲ / ۶۶ ، تاريخ دمشق : ۳۶ / ورقة ۱۴۲ مصوّر في مكتبة الإمام أمير المؤمنين عليه السلام وانظر المناقب لابن شهرآشوب : ۳ / ۳۱۰ ، البحار : ۴۶ / ۴ ح ۵ ، كشف الغمّة للإربلي : ۲ / ۱۰۱ و ۱۰۲ و ۱۰۵ ، العدد القوية : ۱۰ مخطوط .

3.انظر ينابيع المودّة : ۳ / ۱۰۵ ط اُسوة ، الصواعق المحرقة لابن حجر : ۲۰۰ ، تهذيب التهذيب للعسقلاني : ۷ / ۳۰۶ ، شذرات الذهب لابن العماد : ۱ / ۱۰۴ بلفظ « ... سمّي زين العابدين لفرط عبادته» وتاريخ أهل البيت عليهم السلام: ۱۳۰ ، الغيبة للطوسي : ۱۰۱ ، الحدائق الوردية (مخطوط) ، علل الشرايع للصدوق : ۸۷ باب ۱۶۵ . وانظر البحار : ۱۱ / ۲ ، و : ۴۶ / ۳ ح ۲ ط آخر مع ملاحظة أنّ المجلسي نسب القول إلى القيل لما في القصة من التلفيق والتزوير لأنّ أسماء الأئمة وألقابهم نازله من السماء على رسول اللّه صلى الله عليه و آله ولكن رواة السوء لم يرق لهم هذا الفضل فأرادوا الحطّ من مقام أمين اللّه لأنّ الشيطان لايقرب من هذه الذوات . وانظر دلائل الإمامة للطبري : ۸۳ ، والمناقب لابن شهرآشوب : ۲ / ۲۳۹ ، و : ۳ / ۳۱۰ ، كشف الظنون : ۱ / ۱۹۵ ، الإرشاد للشيخ المفيد : ۲۵۷ ط قديم ، نور الأبصار : ۲۸۰ ، كشف الغمّة : ۲ / ۷۴ ، أمالي الصدوق : ۲۷۲ ح ۱۲ . وانظر أيضا تذكرة الحفاظ : ۱ / ۷۴ ، الجرح والتعديل لمحمّد بن إدريس الرازي : ۶ / ۱۷۸ ، تهذيب التهذيب للعسقلاني : ۷ / ۳۰۴ .

1.لاتستغرب أيّها القارئ ممّا تشاهده في اختلاف المؤرّخين واضطرابهم في تاريخ ولادات ووفيات الأئمّة الأطهار وغيرهم من منقذ البشرية محمّد صلى الله عليه و آله بل من أبينا آدم عليه السلام إلى يومنا هذا . وهذا هو شأن الحوادث التاريخيّة لتقادم العهد بها وعدم وجود من يضبطها ، ولكن المتعارف هو أنّ هنالك قرائن تدعم الدعوى فيعتمد عليها المؤرّخ ، ولذا نجد اختلافهم في ولادة الإمام السجّاد عليه السلام فبعضهم قال : إنّه ولد في المدينة المنوّرة كما هو شأن المصنّف رحمه الله وكذلك في بحر الأنساب : ورقة ۵۲ المصوّرة في مكتبة الإمام أمير المؤمنين كما يذكر الشيخ القرشي في كتابه حياة الإمام زين العابدين : ۳۶ ط دار الكتاب الإسلامي ، وعلى هذا في دائرة المعارف للبستاني : ۹ / ۳۵۵ ، والإمامة في الإسلام : ۱۱۶ ، ونور الأبصار : ۲۸۰ ، والإرشاد للشيخ المفيد : ۲ / ۱۳۷ . وقيل : كانت ولادته في الكوفة ، وهذا هو الّذي أجمع عليه الرواة والمؤرّخون أنّه وُلد قبل وفاة جدّه أمير المؤمنين عليه السلام بسنتين . انظر شذرات الذهب : ۱ / ۱۰۴ ، أخبار الدول : ۱۰۹ ، وكذلك نور الأبصار : ۱۳۶ ، مطالب السؤول : ۲ / ۴۱ ، تاريخ الأئمّة لابن أبي ثلج : ۴ ، دائرة المعارف : ۹ / ۳۵۵ . واختلفوا أيضا في زمان ولادته عليه السلام فقيل كما ذكر المصنّف في الخامس من شعبان سنة (۳۸ ه) وقبل وفاة أمير المؤمنين بسنتين ، وكذلك في تحفة الراغب : ۱۳ ، ومطالب السؤول : ۲ / ۴۱ ، كشف الغمّة : ۲۱۲ وتاريخ أهل البيت عليهم السلام نقلاً عن الأئمّة : ۷۷ تحقيق السيّد محمّد رضا الجلالي ط مؤسسة آل البيت عليهم السلاملاحياء التراث ، تاريخ ابن الخشّاب : ۱۷۸ وذكر ذلك السيّد المقرّم في الإمام زين العابدين : ۲۵ نقلاً عن الكفعمي في جدول المصباح والشهيد الأوّل في مزار الدروس والمزار من الحدائق الناضرة للبحراني ، الإرشاد : ۲ / ۱۳۷ ، نور الأبصار : ۲۸۰ . وقيل : إنّه ولد في يوم الجمعة لتسع خلون من شعبان سنة (۳۸ ه) كما ورد في روضة الواعظين : ۱ / ۲۲۲ . وقيل : في النصف من جمادى الأوّل سنة (۳۸ ه) كما في بحر الأنساب : ورقة ۵۲ . وقيل : يوم الجمعة من جمادى الآخرة سنة (۳۸ ه) كما في الإمامة والسياسة : ۱۱۶ . وقيل غير ذلك ، لكن المشهور عند الإماميّة هو الأوّل ، وانظر كشف الغمّة : ۲ / ۱۰۵ ، الكافي : ۱ / ۴۶۶ ، مصباح الطوسي : ۵۵۴ .