1.انظر نزهة المجالس : ۲ / ۲۵ ، و : ۱ / ۵۰ ، إحقاق الحقّ : ۱۲ / ۲۱۴ ، و : ۱۹ / ۵۰۷ ، عيون التواريخ : ۶ / ۲۹ ، تاريخ ابن الوردي : ۱ / ۲۶۶ ، نور الأبصار : ۲۹۸ . وفي وسيلة النجاة : ۳۶۲ بلفظ «وما أكرم ذلك القبر بأنّ جمع من الأشراف الكرام» وفي ينابيع المودّة للقندوزي الحنفي : ۳ / ۱۱۷ ط اُسوة بلفظ «ودفن بالقبة ... فيالها من قبّة ما أكرمها وأبركها وأشرفها» ومثله في الصواعق المحرقة لابن حجر الهيتمي : ۲۰۳ وانظر المصادر السابقة كلها تؤكد على انّه دفن في البقيع في القبر الّذي دفن فيه أبوه وجدّه وعمّ جدّه ، فلاحظ .

2.انظر نور الأبصار : ۲۹۸ ، كشف الغمّة : ۲ / ۱۶۱ و۱۸۷ ، البحار : ۴۷ / ۲۴۱ ح ۱ ، تاريخ أهل البيت عليهم السلام: ۱۰۵ ، الهداية الكبرى للخصيبي : ۲۴۷ ، تاريخ الأئمة لابن أبي ثلج البغدادي : ۱۹ ، تاج المواليد : ۴۵ . أمّا الشيخ المفيد رحمه الله في الإرشاد : ۲ / ۲۰۹ فقد ذكر أنّ الإمام عليه السلام له عشرة أولاد ، وكذلك في المستجاد من الإرشاد : ۱۷۹ ، و : ۳۱۹ ط آخر ، وكشف الغمّة في رواية اخرى : ۲ / ۱۸۰ ، والبحار : ۴۷ / ۲۴۱ و۲۲۵ ح ۲ و۶ ، وتاج المواليد : ۱۲۱ ، وإعلام الورى : ۲۹۱ وكذلك في المناقب لابن شهرآشوب : ۳ / ۴۰۰ .

3.سيأتي في الفصل القادم تفصيلاً كاملاً عن حياته عليه السلام .

4.كان الإمام جعفر بن محمّد الصادق عليه السلام يحبّ ابنه إسماعيل حبّا جمّا كما ذكر المروزي في الزهد : ۳۴ حيث ذكر عن كتاب الحسين بن سعيد بلفظ : ... أخبرني أبو عبد اللّه عليه السلام ببرّ ابنه إسماعيل ، قال : كنت اُحبّه وقد أزداد إليَّ حبّا ... وكان إسماعيل أكبر اخوته كما يقول الشيخ المفيد في الإرشاد : ۲ / ۲۰۹ ، وقد مات إسماعيل في حياة أبيه بالعريض ـ وادي بالمدينة فيه بساتين نخل ـ وحمل على رقاب الرجال إلى أبيه بالمدينة حتّى دفن بالبقيع . ولسنا بصدد بيان حاله وولادته ، ومن أراد ذلك فليراجع المصادر التالية : إعلام الورى : ۲۸۴ و۲۹۲ ، البحار : ۴۷ / ۲۴۲ ، كمال الدين : ۱ / ۷۰ ، و : ۲ / ۶۳۷ ح ۴۰ ، كتاب زيد النرسي : ۴۹ ، إثبات الهداة : ۵ / ۴۹۳ ح ۶۰ ، كتاب التمحيص لابن همام الإسكافي : ۳۷ ح ۲۲ ، الكافي : ۵ / ۲۹۹ ، الوسائل : ۱۳ / ۲۳۰ ح ۱ ، البرهان : ۱ / ۳۴۲ ح ۵ ، و : ۲ / ۱۳۸ ح ۱ ، الوافي : ۱۸/۹۵۶ ح ۱۱، الخرائج والجرائح لقطب الدين الراوندي : ۲ / ۶۳۷ ح ۳۹ ، الغيبة للنعماني : ۳۲۴ ح ۱، تنبيه الخواطر : ۲ / ۲۵۳ ، التهذيب : ۱ / ۴۲۹ ، روضة الواعظين للفتّال النيسابوري : ۵۱۳ ، أمالي الشيخ الصدوق : ۱۹۷ ح ۴ ، المناقب لابن شهرآشوب : ۳ / ۴۰۰ ، المجدي في أنساب الطالبيين : ۱۰۰ ، كشف الغمّة : ۲ / ۱۸۰ .

1.انظر كشف الغمة : ۲ / ۱۵۵ . وفي رواية ثانية أقام مع جدّه خمس عشرة سنة ، وإعلام الورى : ۲۷۱ ، المناقب لابن شهر آشوب : ۳ / ۳۹۹ ، البحار : ۴۷ / ۴ ح ۱۲ ـ ۱۴ ، روضة الواعظين : ۲۵۳ ، دلائل الإمامة : ۱۱۱ ، الهداية الكبرى : ۲۴۷ . وعيون المعجزات : ۹۴ ، تاريخ أهل البيت عليهم السلام: ۱۸۱ .

2.انظر نور الأبصار : ۲ ، إحقاق الحقّ : ۱۲ / ۲۱۵ .

3.انظر الكافي : ۱ / ۴۷۵ ح ۷ ، البحار : ۴۷ / ۶ ح ۱۸ ، و۵ ح ۱۶ ، الوافي : ۳ / ۷۹۶ ح ۱۰ ، كشف الغمّة للإربلي : ۲ / ۱۵۵ و۱۶۱ و۱۶۲ و۱۸۷ ، إعلام الورى لأمين الإسلام الطبرسي : ۲۷۱ ، المناقب لابن شهرآشوب : ۳ / ۳۹۹ ، دلائل الإمامة للطبري : ۱۱۱ ، الهداية الكبرى للخصيبي : ۲۴۷ ، الإرشاد للشيخ المفيد : ۲ / ۱۸۰ . ولا يخفى أنه بناءً على ما ذكره المصنّف رحمه الله فإنّ عمره الشريف يكون ۵۹ سنة ، وهذا خلاف ما ذكره بأنه مات وله من العمر ۶۸ سنة . ولعلّ الصحيح أنه أقام على جدّه عليه السلام ۱۲ سنة ومع أبيه ۱۹ سنة وبقي بعد موت أبيه ۳۴ سنة فيكون حينئذٍ عمره الشريف ۶۵ سنة كما ذهب إليه الشيخ المفيد في الإرشاد والفضل بن الحسن الطبرسي في إعلام الورى حيث ذكرا رحمهمااللّه أن ولادته عليه السلام كانت في سنة (۸۳ ه) كما ذكر ذلك أيضا المصنّف على قول ، فتأمّل وراجع تصل إلى الحقيقة .

4.انظر المصباح للكفعمي : ۵۲۳ ، البحار : ۴۷ / ۲ و۵ ح ۴ و۱۵ ، مطالب السؤول : ۸۱ ، إحقاق الحقّ : ۱۲ / ۲۱۲ و۲۱۶ ، ينابيع المودّة : ۳ / ۱۱۷ ح ۳ ط اُسوة ، الصواعق المحرقة : ۲۰۳ ، و : ۱۲۱ ط آخر ، دلائل الإمامة : ۱۱۱ بلفظ «سمّه المنصور فقتله» إسعاف الراغبين : ۲۵۳ ، مشارق الأنوار للبرسي : ۹۳ ، إثبات الهداة : ۵ / ۴۲۳ ح ۱۶۴ ، المناقب لابن شهرآشوب : ۳ / ۳۹۹ ، إقبال الأعمال للسيّد ابن طاووس : ۹۷ .