وعلى لطفه بتهيأة المواد العلمية، بهذه السرعة والمتانة التي لم نتوقّعها. ونحن نخضع خاشعين لعظمته وللطفه معا، ونسأله المزيد من التوفيق للعلم والعمل الصالح، إنّه قريبٌ مجيب.