ولا نزالُ مستعدّين لاستقبال المزيد من المقترحات القيّمة التى تخدم الأهداف المعلنة ، والتي تتمحور في دعم الحديث وعلومه ، وتثبيت البُنية المعرفيّة للأمّة في هذا المجال الهامّ والمقدّس .
راجين من اللَّه تعالى مزيد التوفيق لأداء الواجب لهذه المهمة الخطيرة والاستقامة على هذه الخدمة العظيمة .
وفّقنا اللَّه لما يحبّ ويرضى .