1337 ـ ما يَدُلُّ عَلى ضَعفِ العَقلِ
۴۴۲۴.الإمامُ عليٌّ عليه السلام :إذا قَلَّتِ العُقولُ كَثُرَ الفُضـولُ . ۱
۴۴۲۵.عنه عليه السلام :مَن قَلَّ عَقلُهُ ساءَ خِطابُهُ . ۲
۴۴۲۶.عنه عليه السلام :مِن عَدَمِ العَقلِ مُصاحَبَةُ ذَوي الجَهلِ . ۳
۴۴۲۷.عنه عليه السلام :كَثرَةُ الأماني مِن فَسادِ العَقلِ . ۴
1338 ـ ثَمَرَةُ العَقلِ
۴۴۲۸.الإمامُ عليٌّ عليه السلام :ثَمَرَةُ العَقلِ الاستِقامَةُ . ۵
۴۴۲۹.عنه عليه السلام :ثَمَرَةُ العَقلِ لُزومُ الحَقِّ . ۶
۴۴۳۰.عنه عليه السلام :ثَمَرَةُ العَقلِ مَقتُ الدّنيا ، وقَمعُ الهَوى . ۷
۴۴۳۱.عنه عليه السلام :العَقلُ شَجَرَةٌ ، ثَمَرُها السَّخاءُ والحَياءُ . ۸
1339 ـ عَدُوُّ العَقلِ
۴۴۳۲.الإمامُ عليٌّ عليه السلام :الهَوى عَدُوُّ العَقلِ . ۹
۴۴۳۳.عنه عليه السلام :كَم مِن عَقلٍ أسيرٍ تَحتَ هَوى أميرٍ ! ۱۰
۴۴۳۴.عنه عليه السلام :فَرَضَ اللّهُ... تَركَ شُربِ الخَمرِ تَحصينا لِلعَقلِ . ۱۱
۴۴۳۵.عنه عليه السلام :اِعلَموا أنَّ الأمَلَ يُسهي العَقلَ ، ويُنسي الذِّكرَ . ۱۲
۴۴۳۶.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام :الهَوى يَقظانٌ والعَقلُ نائمٌ . ۱۳
(انظر) عنوان 396 «الهوى» .
287 الاعتكاف
1340 ـ الاعتِكافُ
الكتاب :
(وَإذْ جَعَلْنا الْبَيْتَ مَثابَةً لِلنَّاسِ وَأمْنا وَاتَّخِذُوا مِن مَقامِ إبْراهِيمَ مُصَلَّى وَعَهِدنا إلَى إبْراهِيمَ وَإسْماعِيلَ أنْ طَهِّرا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ) . ۱۴
الحديث :
۴۴۳۷.كنز العمّال :كانَ [ النَّبِيُّ صلى الله عليه و آله ] إذا كانَ مُقيمااعتَكَفَ العَشرَ الأواخِرَ مِن رَمَضانَ ، وإذا سافَرَ اعتَكَفَ مِنَ العامِ المُقبِلِ عِشرينَ . ۱۵
۴۴۳۸.كتاب من لا يحضره الفقيه عن مَيمون بنِ مِهرانَ:كُنتُ جالِسا عِندَ الحَسَنِ ابنِ عَلِيٍّ عليهماالسلامفأتاهُ رَجُلٌ فقالَ لَهُ : يَابنَ رَسولِ اللّهِ ، إنَّ فُلانا لَهُ عَلَيَّ مالٌ ويُريدُ أن يَحبِسَني ، فقالَ : وَاللّهِ ما عِندي مالٌ فأقضِيَ عَنكَ . قالَ : فَكَلِّمْهُ ، قالَ : فلَبِسَ عليه السلام نَعلَهُ ، فقُلتُ لَهُ : يَابنَ رَسولِ اللّهِ ، أنَسِيتَ اعتِكافَكَ ؟ فقالَ لَهُ : لَم أنسَ ، ولكِنّي سَمِعتُ أبي عليه السلام يُحَدِّثُ عَن (جَدّي) رَسولِ اللّهِ صلى الله عليه و آله أنَّهُ قالَ : مَن سَعى في حاجَةِ أخيهِ المُسلِمِ فَكَأنَّما عَبَدَ اللّهَ عَزَّوجلَّ تِسعَةَ آلافِ سَنَةٍ ، صائما نَهارَهُ ، قائما لَيلَهُ . ۱۶