۴۶۱۳.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام :مَن قَبِلَ اللّهُ مِنهُ صَلاةً واحِدَهً لَم يُعَذِّبْهُ ، ومَن قَبِلَ مِنهُ حَسَنَهً ... لَم يُعَذِّبْهُ . ۱
۴۶۱۴.عنه عليه السلام :اِعمَلوا قَليلاً تَنَعَّموا كَثيرا . ۲
۴۶۱۵.الإمامُ الهاديُّ عليه السلام :النّاسُ فِي الدّنيا بِالأموالِ ، وفيالآخِرَةِ بِالأعمالِ . ۳
1375 ـ العَمَلُ وَالجَزاءُ
الكتاب :
(لَيْسَ بِأمانِيِّكُمْ وَلا أمانِيِّ أهْلِ الْكِتابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءً يُجْزَ بِهِ وَلا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللّهِ وَلِيّا وَلا نَصِيرا * وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحاتِ مِنْ ذَكَرٍ أوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ نَقِيرا) . ۴
الحديث :
۴۶۱۶.رسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله :كَما لا يُجتَنى مِنَ الشَّوكِ العِنَبُ كَذلكَ لا يَنزِلُ الفُجّارُ مَنازِلَ الأبرارِ ، وهُما طَريقانِ ، فَأيَّهُما أخَذتُم أدرَكتُم إلَيهِ . ۵
(انظر) عنوان 65 «الجزاء» .
1376 ـ المُداوَمَةُ عَلَى العَمَلِ
۴۶۱۷.الإمامُ عليٌّ عليه السلام :المُداوَمَةَ المُداوَمَةَ ! فإنَّ اللّهَلَم يَجعَلْ لِعَمَلِ المُؤمِنينَ غايَةً إلّا المَوتَ . ۶
۴۶۱۸.عنه عليه السلام :قَليلٌ تَدومُ عَلَيهِ ، أرجى مِن كَثيرٍمَملولٍ مِنهُ . ۷
۴۶۱۹.الإمامُ الباقرُ عليه السلام :ما مِن شَيءٍ أحَبَّ إلَى اللّهِ عز و جل مِن عَمَلٍ يُداوَمُ عَلَيهِ ، وإن قَلَّ . ۸
۴۶۲۰.الإمامُ الصّادق عليه السلام :إذا كانَ الرَّجُلُ عَلى عَمَلٍ فَلْيَدُمْ عَلَيهِ سَنَةً ، ثُمَّ يَتَحَوَّلُ عَنهُ إن شاءَ إلى غَيرِهِ ؛ وذلكَ أنَّ لَيلَةَ القَدرِ يَكونُ فيها في عامِهِ ذلكَ ما شاءَ اللّهُ أن يَكونَ . ۹
1377 ـ أفضَلُ الأعمالِ
۴۶۲۱.رسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله :أفضَلُ الأعمالِ أحمَزُها . ۱۰
۴۶۲۲.عنه صلى الله عليه و آله :أفضَلُ العَمَلِ أدوَمُهُ وإن قَلَّ . ۱۱
۴۶۲۳.عنه صلى الله عليه و آله :أحَبُّ الأعمالِ إلَى اللّهِ سُرورٌ (الذي) تُدخِلُهُ عَلَى المُؤمِنِ ، تَطرُدُ عَنهُ جَوعَتَهُ أو تَكشِفُ عَنهُ كُربَتَهُ . ۱۲
۴۶۲۴.الإمامُ عليٌّ عليه السلام :أفضَلُ الأعمالِ ما أكرَهتَ عَلَيهِ نَفسَكَ . ۱۳
۴۶۲۵.عنه عليه السلام :أفضَلُ العَمَلِ ما اُريدَ بِهِ وَجهُ اللّهِ . ۱۴
۴۶۲۶.عنه عليه السلام :أفضَلُ الأعمالِ لُزومُ الحَقِّ . ۱۵
۴۶۲۷.الإمامُ الصّادقُ عليه السلامـ لَمّا سُئلَ عَن أفضَلِ الأعمالِ ـ: الصَّلاةُ لِوَقتِها ، وبِرُّ الوالِدَينِ ، والجِهادُ في سَبيلِ اللّهِ عَزَّوجلَّ . ۱۶