الأوّل : في محمّد بن إسماعيل الذي أَكْثَرَ الكلينيُّ الرواية عنه وأنّه النيسابوري .
الثاني : في أبي بصير المشترك بين جماعة ، وفيه مقدّمات أربع في بيان أحوالهم ،و في رابعها بيان التميّز بينهم .
الثالث : في عمر بن يزيد المشترك كذلك . وفيه مطلبان ، في أخيرهما بيان أحوالهم مع التميّز .
الباب الثالث : فيما يتعلّق بمعرفة طبقات وأحوال رجال السند ، وفيه فصول :
الأوّل : في الإشارة إلى جملة ألفاظٍ مستعملة عندهم في المدح .
الثاني : في ألفاظ مستعملة عندهم في الذمّ ، وفيه مقامان :
أحدهما : الذمّ بالجوارح .
وثانيهما : الذمّ بالعقيدة ، وفيه بيان المذاهب الفاسدة ورؤسائها من فرق الشيعة .
الثالث : في سائر الألفاظ المتداولة في كتب الرجال كلفظ المولى والغلام والأصل والكتاب والنوادر .
الرابع : في الجرح والتعديل عند الإطلاق والترجيح بينهما عند التعارض .
الخاتمة : في بيان انقسام الحديث مع الإشارة إلى مشايخ هذا الفنّ ، وفيها مباحث :
الأوّل : في تقسيمه باعتبار الاعتبار وعدمه إلى الصحيح وغيره عند القدماء والمتأخّرين .
الثاني : في تقسيمه باعتبار أنحاء التحمّل .
الثالث : في أقسامه على اصطلاح علماء الدراية .
الرابع : في أحوال مشايخ الفنّ ، ذكرنا ستّين شيخاً منهم وأحلنا التفصيل إلى الكتب المفصّلة ، واللّه العالم .
والحمدللّه أوّلاً وآخراً وظاهراً وباطناً ، وصلّى اللّه على محمّد وآله الميامين وسَلَّم تسليماً كثيراً كثيراً .