نسخه اي كهن از نهج البلاغه - الصفحه 435

رواية شيخ المفيد ابو الوفا عبدالجبار المقرى الرازى رحمة اللّه عليه. ۱ رواية السيد ابى الرضا فضل اللّه بن على بن عبيد اللّه الحسنى الراوندى رحمة اللّه عليه. ۲ رواية رشيد الدين ابى جعفر محمد بن على بن شهر آشوب السروى رحمة اللّه عليه. ۳ رواية النقيب الطاهر كمال الدين حيدر بن محمّد بن زيد الحسينى ادام اللّه ايامه… ۴ الخ.
شايان ذكر است كه مصحح نسخه، نسخه را نزد كمال الدين حيدر از شوال سال 614 تا جمادى الثانى 615 تصحيح نموده، كه موارد متعددى از حواشى نسخه دستخط كمال الدين مبنى بر تأييد مقابله و سماع موجود است.
اين نسخه بخش خطبه ها و نامه ها و كلمات را تا كلمه 477 در بردارد و از آخر يك برگ افتادگى دارد. و به اين حديث ختم مى شود:
«و قال عليه السلام أشد الذنوب ما استخف به صاحبه.»
اين نسخه به خط نسخ زيبا به دست كاتبى ناشناخته در قرن ششم هجرى تحرير شده

1.« الشيخ المفيد ابوالوفا عبدالجبار بن عبد اللّه بن على المقرى النيسابورى ثم الرازى فقيه، ثقة من كبار تلامذة الشيخ ابيجعفر محمد بن الحسن الطوسى و سلار بن عبدالعزيز وابن البراج كان فقيه الاصحاب فى الرى، والمتعلمون قاطبة من السادات وعلماء تلمذوا عليه وله تأليفات فى الفقه بالعربية والفارسيه الخ…» (اعيان الشيعه، ج۷، ص۴۳۳).

2.«السيد ابو الرضا ضياء الدين فضل اللّه بن على بن عبيد اللّه الحسنى الرواندى من اهل كاشان و راوند من قراها توفى بكاشان فى حدود سنه ۵۷۰ كان فاضلا جليلا رئيسا اديبا شاعرا مصنفا له ديوان شعر الخ…»(اعيان الشيعه،ج۸، ص۴۰۸ ـ ۴۱۰و رياض العلماء، ج۵،ص۴۵۸).

3.« رشيد الدين ابو عبد اللّه محمد بن على بن شهرآشوب بن ابى نصر بن ابى الجيش السروى المازندرانى توفى فى شعبان سنه ۵۸۸. قال الصفدى فى الوافى بالوفيات: رشيد الدين الشيعى أحد شيوخ الشيعة حفظ القرآن وله ثمان سنين وبلغ النهاية فى اصول الشيعة كان يرحل اليه من البلاد ثم تقدم فى علم القرآن والغريب والنحو وعظ على المنبر ايام المقتفى ببغداد فاعجبه وخلع عليه واثنى عليه كثيرا وذكره ابن ابى طى فى تاريخه واثنى عليه ثناء بليغا وكذلك الفيروزبادى فى البلغة والسيوطى فى طبقات النحاة الخ…» (اعيان الشيعه،ج۱۰، ص۱۷).

4.« السيد مرتضى كمال الدين ابوالفتوح حيدر بن محمد بن زيد بن محمد بن عبد اللّه الحسينى نقيب الموصل عالم فاضل يروى عن ابن شهر آشوب»(اعيان الشيعه،ج۶، ص۲۷۵و۲۷۶؛ امل الآمل،ج۲، ص۱۰۸، شماره ۳۰۳ و رياض العلماء، ج۲، ص۲۳۱ ـ۲۳۳).

الصفحه من 436