حَوائِجُهُ ، وهُوَ :
اللّهُمَّ إنَّ ابنَ شِهابٍ قَد فَزِعَ إلَيَّ بِالوَسيلَةِ إلَيكَ بِآبائي فيها ، بِالإِخلاصِ مِن آبائي واُمَّهاتي إلاّ جُدتَ عَلَيهِ بِما قَد أمَّلَ بِبَرَكَةِ دُعائي ، وَاسكُب لَهُ مِنَ الرِّزقِ ، وَارفَع لَهُ مِنَ القَدرِ ، وغَيِّرهُ ما يُصَيِّرُهُ لَقِنا لِما عَلَّمتَهُ مِنَ العِلمِ .
قالَ الزُّهرِيُّ : فَوَالَّذي نَفسي بِيَدِهِ ، مَا اعتَلَلتُ ولا مَرَّ بي ضيقٌ ولا بُؤسٌ مُذ دَعا بِهذَا الدُّعاءِ . ۱
7 / 3
الفَرَزدَقُ
۱۳۲۳.الخرائج والجرائح :۲ إنَّ عَلِيَّ بنَ الحُسَينِ عليه السلام حَجَّ فِي السَّنَةِ الَّتي حَجَّ فيها هِشامُ بنُ عَبدِ