2 / 4
الصَّلاةُ عَلى مُحَمَّدٍ وآلِهِ
۱۷۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :ما مِن دُعاءٍ إلاّ بَينَهُ وبَينَ السَّماءِ حِجابٌ ، حَتّى يُصَلّى عَلَى النَّبِيِّ وعَلى آلِ مُحَمَّدٍ ، فَإِذا فُعِلَ ذلِكَ خُرِقَ ذلِكَ الحِجابُ ودَخَلَ الدُّعاءُ ، فَإِذا لَم يُفعَل ذلِكَ رَجَعَ الدُّعاءُ . ۱
۱۸۰.عنه صلى الله عليه و آله :لا يَزالُ الدُّعاءُ مَحجوبا حَتّى يُصَلّى عَلَيَّ وعَلى أهلِ بَيتي . ۲
۱۸۱.الإمام الصادق عليه السلام :لا يَزالُ الدُّعاءُ مَحجوبا حَتّى يُصَلّى عَلى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ . ۳
۱۸۲.عنه عليه السلام :كُلُّ دُعاءٍ يُدعَى اللّهُ عز و جل بِهِ مَحجوبٌ عَنِ السَّماءِ حَتّى يُصَلّى عَلى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ . ۴
۱۸۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :صَلاتُكُم عَلَيَّ مُجَوِّزَةٌ لِدُعائِكُم ، ومَرضاةٌ لِرَبِّكُم ، وزَكاةٌ لأَِبدانِكُم . ۵
1.بشارة المصطفى : ص ۲۳۶ عن الحارث عن الإمام عليّ عليه السلام ، جامع الأخبار : ص ۱۵۶ ح ۳۶۷ وفيه «لم يرفع الدعاء» بدل «رجع الدعاء» ، بحار الأنوار : ج ۲۷ ص ۲۵۸ ح ۷؛ الفردوس : ج ۴ ص ۴۷ ح ۶۱۴۸ عن الإمام عليّ عليه السلام وليس فيه «وعلى آل محمّد» ، كنز العمّال : ج ۲ ص ۸۸ ح ۳۲۷۰ .
2.كفاية الأثر : ص ۳۹ عن أبي ذرّ ، بحار الأنوار : ج ۹۴ ص ۶۶ ح ۵۳ .
3.الكافي : ج ۲ ص ۴۹۱ ح ۱ ، مكارم الأخلاق : ج ۲ ص ۱۸ ح ۲۰۳۵ ، الأمالي للطوسي : ص ۶۶۲ ح ۱۳۷۹ كلّها عن هشام بن سالم ، الدعوات : ص ۳۱ ح ۶۷ وزاد فيهما «عن السماء» بعد «محجوبا» ، بحار الأنوار : ج ۹۳ ص ۳۱۲ ح ۱۶ .
4.الكافي : ج ۲ ص ۴۹۳ ح ۱۰ عن صفوان الجمّال ، المقنع : ص ۲۹۷ ، ثواب الأعمال : ص ۱۸۶ ح ۳ ، مكارم الأخلاق : ج ۲ ص ۸۸ ح ۲۲۳۸ كلاهما عن الحارث الأعور ، روضة الواعظين : ص ۳۶۰ و الثلاثة الأخيرة عن الإمام عليّ عليه السلام وليس فيها «يدعى اللّه عز و جل به» ، بحار الأنوار : ج ۹۳ ص ۳۱۱ ح ۱۱؛ المعجم الأوسط : ج ۱ ص ۲۲۰ ح ۷۲۱ عن الحارث و عاصم بن ضمرة عن الإمام عليّ عليه السلام وفيه «كلّ دعاء محجوب حتّى ...» ، كنز العمّال : ج ۲ ص ۲۶۹ ح ۳۹۸۸ .
5.الجعفريّات : ص ۲۱۵ عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام ، الأمالي للطوسي : ص ۲۱۵ ح ۳۷۶ عن محمّد بن مروان عن الإمام الصادق عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله وفيه «صلاتكم عليَّ إجابة لدعائكم وزكاة لأعمالكم» ، جمال الاُسبوع : ص ۱۵۹ عن السكوني عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام عنه صلى الله عليه و آله وفيه «لأعمالكم» بدل «لأبدانكم» ، بحار الأنوار : ج ۹۴ ص ۶۸ ح ۵۶ .