غَيرِ قَصدٍ ، ولا مَعرِفَةِ حَدٍّ ، وَالأُخرى استِغناوكَ عَمّا فيهِ حاجَتُكَ وَتَكذيبُكَ لِمَن إلَيهِ مَرَدُّكَ .
وَإيّاكَ وَتَركَ الحَقِّ سَأمَةً وَمَلالَةً ، وَانتجاعَكَ الباطِلَ جَهلاً وَضَلالَةًً ، لاِا لَم نَجِد تابِعاً لِهَواهُ جائِزاً عَمّا ذَكَرنا قَطُّ رَشيداً ، فانظُر في ذلِكَ. ۱