أنتَ آخِذٌ بِناصِيَتِها ، إنَّكَ عَلى صِراطٍ مُستَقيمٍ وأنتَ عَلى كُلِّ شَيءٍ حَفيظٌ . ۱
۲۴۱۵.عنه صلى الله عليه و آله :اللّهُمَّ إنّي أعوذُ بِكَ مِن غِنىً يُطغيني ، وفَقرٍ يُنسيني ، وهَوىً يُرديني ، وعَمَلٍ يُخزيني ، وجارٍ يُؤذيني . ۲
۲۴۱۶.عنه صلى الله عليه و آله :اللّهُمَّ إنّي أعوذُ بِكَ مِن كُلِّ عَمَلٍ يُخزيني ، وأعوذُ بِكَ مِن كُلِّ صاحِبٍ يُرديني ، وأعوذُ بِكَ مِن كُلِّ أمَلٍ يُلهيني ، وأعوذُ بِكَ مِن كُلِّ فَقرٍ يُنسيني ، وأعوذُ بِكَ مِن كُلِّ غِنىً يُطغيني . ۳
۲۴۱۷.عنه صلى الله عليه و آله :اللّهُمَّ إنّي أعوذُ بِكَ مِن وَلَدٍ يَكونُ عَلَيَّ رَبّا ۴ ، ومِن مالٍ يَكونُ عَلَيَّ ضَياعا ، ومِن زَوجَةٍ تُشيبُني قَبلَ أوانِ مَشيبي ، ومِن خَليلٍ ماكِرٍ عَيناهُ تَراني وقَلبُهُ يَرعاني ، إن رَأى خَيرا دَفَنَهُ وإن رَأى شَرّا أذاعَهُ ، وأعوذُ بِكَ مِن وَجَعِ البَطنِ . ۵
۲۴۱۸.عنه صلى الله عليه و آله :اللّهُمَّ إنّي أعوذُ بِكَ مِنَ الهَمِّ وَالحَزَنِ ، وَالعَجزِ وَالكَسَلِ ، وَالبُخلِ وَالجُبنِ ، وضَلَعِ الدَّينِ ، وغَلَبَةِ الرِّجالِ ، وبَوارِ الأَيِّمِ ، وَالغَفلَةِ وَالذِّلَّةِ ، وَالقَسوَةِ وَالعَيلَةِ وَالمَسكَنَةِ ، وأعوذُ بِكَ مِن نَفسٍ لا تَشبَعُ ، ومِن قَلبٍ لا يَخشَعُ ، ومِن عَينٍ لا تَدمَعُ ، ومِن دُعاءٍ لا يُسمَعُ ، ومِن صَلاةٍ لا تَنفَعُ ، وأعوذُ بِكَ مِنِ امرَأَةٍ تُشيبُني قَبلَ أوانِ مَشيبي ، وأعوذ
1.مُهَج الدعوات : ص ۱۰۱ عن أنس ، المصباح للكفعمي : ص ۱۰۴ من دون إسنادٍ إلى أحدٍ من أهل البيت عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج ۸۶ ص ۳۱۴ ح ۶۶ .
2.جامع الأخبار : ص ۳۶۴ ح ۱۰۱۲ ، العُدد القويّة : ص ۳۰۶ من دون إسنادٍ إلى أحدٍ من أهل البيت عليهم السلام وليس فيه ذيله ، مُهَج الدعوات : ص ۱۳۲ عن الإمام عليّ عليه السلام وليس فيه ذيله من «وعمل ...» ، بحار الأنوار : ج ۹۵ ص ۳۶۰ ح ۱۶ .
3.عمل اليوم والليلة لابن السنّي : ص ۴۷ ح ۱۲۰ ، الدعاء للطبراني : ص ۲۰۹ ح ۶۵۷ ، مسند أبي يعلى : ج ۴ ص ۲۴۰ ح ۴۳۳۵ ، الفردوس : ج ۱ ص ۴۶۲ ح ۱۸۷۸ كلّها عن أنس .
4.الرَبُّ : المَولى والسيّد (النهاية : ج ۲ ص ۱۷۹ «ربب») .
5.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۳ ص ۵۵۸ ح ۴۹۱۷ ، مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۴۴۳ ح ۱۵۲۴ وليس فيه ذيله من «ومن خليل ...» ، الجعفريّات : ص ۲۱۹ عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام عنه صلى الله عليه و آله نحوه ؛ الدعاء للطبراني : ص ۳۹۹ ح ۱۳۳۹ عن أنس نحوه .