أهلٌ أن يُكَبَّرَ ، وأهلٌ أن يُذكَرَ ، وأهلٌ أن يُشكَرَ ، مَن نَفعُهُ نَفعٌ وضَرُّهُ ضَرٌّ . ۱
۱۶۶۳.الإمام الباقر عليه السلام :اللّهُ أكبَرُ كُلَّما كَبَّرَ اللّهَ شَيءٌ ، وكَما يُحِبُّ اللّهُ أن يُكَبَّرَ . ۲
۱۶۶۴.الإمام الصادق عليه السلام :اللّهُ أكبَرُ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَاللّهُ أكبَرُ مِل ءَ عَرشِهِ ، وَاللّهُ أكبَرُ عَدَدَ ما أحصى كِتابُهُ . ۳
۱۶۶۵.الكافي عن محمّد بن خالد البرقي عن بعض أصحابه رفعه ، قال :تَقولُ بَعدَ الفَجرِ قَبلَ أن تَتَكَلَّمَ : الحَمدُ للّهِِ مِل ءَ الميزانِ ومُنتَهَى الرِّضا وزِنَةَ العَرشِ ، وسُبحانَ اللّهِ مِل ءَ الميزانِ ومُنتَهَى الرِّضا وزِنَةَ العَرشِ ، وَاللّهُ أكبَرُ مِل ءَ الميزانِ ومُنتَهَى الرِّضا وزِنَةَ العَرشِ . . . . ۴
۱۶۶۶.بحار الأنوارـ مِن دُعاءِ الإِخلاصِ ـ: اللّهُ أكبَرُ ، اللّهُ أكبَرُ ، لا إلهَ إلَا اللّهُ ، وَاللّهُ أكبَرُ أهلُ الجَبَروتِ وَالعِزَّةِ ، اللّهُ أكبَرُ وَلِيُّ الغَيثِ وَالرَّحمَةِ ، اللّهُ أكبَرُ مَلِكُ الدُّنيا وَالآخِرَةِ ، اللّهُ أكبَرُ عَظيمُ المَلَكوتِ ، اللّهُ أكبَرُ شَديدُ الجَبَروتِ ، اللّهُ أكبَرُ عَزيزُ القُدرَةِ لَطيفٌ لِما يَشاءُ ، اللّهُ أكبَرُ مُدَبِّرُ الاُمورِ ، اللّهُ أكبَرُ يُحيِي العِظامَ وهِيَ رَميمٌ ، اللّهُ أكبَرُ مُبدِئُ الخَفِيّاتِ ، اللّهُ أكبَرُ مُعلِنُ السَّرائِرِ .
اللّهُ أكبَرُ أوَّلُ كُلِّ شيَءٍ وآخِرُهُ ، اللّهُ أكبَرُ بَديعُ كُلِّ شَيءٍ ومُنتَهاهُ ، اللّهُ أكبَرُ مُدرِكُ كُلِّ شَيءٍ ومَصيرُهُ إلَيهِ ، اللّهُ أكبَرُ خالِقُ كُلِّ شَيءٍ ومَولاهُ ، اللّهُ أكبَرُ أمامَ كُلِّ شَيءٍ وخَلفَ كُلِّ شَيءٍ ، اللّهُ أكبَرُ مُبتَدِئُ كُلِّ شَيءٍ ووارِثُهُ ، اللّهُ أكبَرُ بَدءُ كُلِّ شَيءٍ ومُعيدُهُ ، اللّهُ أكبَرُ رازِقُ كُلِّ شَيءٍ ومُغيثُهُ ، اللّهُ أكبَرُ رَبُّ كُلِّ شَيءٍ ومُحصيهِ ، اللّهُ أكبَرُ رَبُّ كُل
1.كنزالعمّال : ج ۱۵ ص ۵۱۱ ح ۴۱۹۹۳ نقلاً عن الخرائطي .
2.الكافي : ج ۲ ص ۵۸۸ ح ۲۶ ، تهذيب الأحكام : ج ۳ ص ۷۶ ح ۲۳۴ ، مُهج الدعوات : ص ۲۱۶ كلّها عن أبي حمزة الثمالي ، الإقبال : ج ۲ ص ۱۲۴ عن سلمة بن الأكوع عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحار الأنوار : ج ۹۴ ص ۲۶۹ ح ۳ .
3.الإقبال : ج ۲ ص ۱۴۵ ، بحار الأنوار : ج ۹۸ ص ۲۵۹ .
4.الكافي : ج ۲ ص ۵۴۷ ح ۵ ، بحار الأنوار : ج ۸۶ ص ۱۹۱ ح ۵۲ .