۸۱۴.عنه صلى اللَّه عليه وآله : النّاسُ اثنانِ : عالِمٌ ومُتَعَلِّمٌ ، وما عَدا ذلِكَ هَمَجٌ رَعاعٌ لا يَعبَأُ اللَّهُ بِهِم.۱
۸۱۵.عنه صلى اللَّه عليه وآله : لَيسَ مِنّي إلّا عالِمٌ أو مُتَعَلِّمٌ.۲
۸۱۶.عنه صلى اللَّه عليه وآله : لا خَيرَ فيمَن كانَ في اُمَّتي لَيسَ بِعالِمٍ ولا مُتَعَلِّمٍ.۳
۸۱۷.عنه صلى اللَّه عليه وآله : النّاسُ رَجُلانِ : عالِمٌ ومُتَعَلِّمٌ ، ولا خَيرَ فيما سِواهُما.۴
۸۱۸.عنه صلى اللَّه عليه وآله : خُذُوا العِلمَ قَبلَ أن يَنفَدَ ، فَإِنَّ ذَهابَ العِلمِ ذَهابُ حَمَلَتِهِ.۵
۸۱۹.عنه صلى اللَّه عليه وآله : قَلبٌ لَيسَ فيهِ شَيءٌ مِنَ الحِكمَةِ كَبَيتٍ خَرِبٍ ، فَتَعَلَّموا وعَلِّموا وتَفَقَّهوا ولا تَموتوا جُهّالًا ، فَإِنَّ اللَّهَ لا يَعذِرُ عَلَى الجَهلِ.۶
۸۲۰.عنه صلى اللَّه عليه وآله : لا خَيرَ فِي العَيشِ إلّا لِرَجُلَينِ : عالِمٍ مُطاعٍ أو مُستَمِعٍ واعٍ.۷
۸۲۱.عنه صلى اللَّه عليه وآله : اُغدُ عالِماً أو مُتَعَلِّماً أو أحِبَّ العُلَماءَ ، ولا تَكُن رابِعاً فَتَهلِكَ بِبُغضِهِم.۸
۸۲۲.الإمام عليّ عليه السلام : اُغدُ عالِماً أو مُتَعَلِّماً ، ولا تَكُنِ الثّالِثَ فَتَعطَبَ.۹
1.مروج الذهب : ج ۳ ص ۴۴ وراجع: الخصال : ص ۳۹ ح ۲۲ .
2.الفردوس : ج ۳ ص ۴۱۹ ح ۵۲۷۹ عن ابن عمر ، كنزالعمّال : ج ۱۰ ص ۱۵۶ ح ۲۸۸۰۴ .
3.نثر الدرّ : ج ۱ ص ۱۷۵ وراجع: المعجم الكبير : ج ۸ ص ۲۲۰ ح ۷۸۷۵ .
4.المعجم الكبير: ج ۱۰ ص ۲۰۱ ح ۱۰۴۶۱، حلية الأولياء: ج ۱ ص ۳۷۶ كلاهما عن عبداللَّه ، كنزالعمّال: ج ۱۰ ص ۱۴۰ ح ۲۸۷۱۲.
5.الفردوس : ج ۲ ص ۱۶۵ ح ۲۸۲۷ عن أبي اُمامة وراجع: المعجم الكبير : ج ۸ ص ۲۳۲ ح ۷۹۰۶ .
6.كنز العمّال : ج ۱۰ ص ۱۴۷ ح ۲۸۷۵۰ نقلاً عن ابن السني عن ابن عمر .
7.الكافي : ج ۱ ص ۳۳ ح ۷ ، الخصال : ص ۴۰ ح ۲۸ كلاهما عن السكوني عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، روضة الواعظين: ص ۱۰ ، دعائم الإسلام : ج ۱ ص ۸۱ وفيه «راحة» و «ناطق» بدل «خير» و «مطاع» ، عوالي اللآلي : ج ۴ ص ۷۴ ح ۵۵ ، بحارالأنوار : ج ۱ ص ۱۶۸ ح ۱۲ .
8.الخصال : ص ۱۲۳ ح ۱۱۷ عن محمّد بن مسلم وغيره عن الإمام الصادق عليه السلام ، الكافي : ج ۱ ص ۳۴ ح ۳ ، المحاسن : ج ۱ ص ۳۵۵ ح ۷۵۴ ، مستطرفات السرائر : ص ۱۵۷ ح ۲۴ كلّها عن أبي حمزة الثمالي عن الإمام الصادق عليه السلام وفيها «أهل العلم» بدل «العلماء» ، بحارالأنوار : ج ۱ ص ۱۸۷ ح ۲ .
9.كنز الفوائد : ج ۲ ص ۱۰۹ ، بحارالأنوار : ج ۱ ص ۱۹۶ ح ۱۹ .