وُجوهَ النّاسِ إلَيهِ ، أدخَلَهُ اللَّهُ النّارَ.۱
۱۰۷۳.عنه صلى اللَّه عليه وآله : لا تَعَلَّمُوا العِلمَ لِتُماروا بِهِ السُّفَهاءَ ، وتُجادِلوا بِهِ العُلَماءَ ، ولِتَصرِفوا بِهِ وُجوهَ النّاسِ إلَيكُم ، وَابتَغوا بِقَولِكُم ما عِندَ اللَّهِ ؛ فَإِنَّهُ يَدومُ ويَبقى ويَنفَدُ ما سِواهُ.۲
۱۰۷۴.عنه صلى اللَّه عليه وآله : لا تَعَلَّمُوا العِلمَ لِتُباهوا بِهِ العُلَماءَ ، ولا لِتُماروا بِهِ السُّفَهاءَ ، ولا تَخَيَّروا بِهِ المَجالِسَ ، فَمَن فَعَلَ ذلِكَ فَالنّارَ النّارَ.۳
۱۰۷۵.عنه صلى اللَّه عليه وآله : مَن طَلَبَ العِلمَ لِيُباهِيَ بِهِ العُلَماءَ ، ويُمارِيَ بِهِ السُّفَهاءَ فِي المَجالِسِ ، لَم يَرَح رائِحَةَ الجَنَّةِ.۴
۱۰۷۶.عنه صلى اللَّه عليه وآله- في وصيّته لعليّ عليه السلام -: مَن تَعَلَّمَ عِلماً لِيُمارِيَ بِهِ السُّفَهاءَ ، أو يُجادِلَ بِهِ العُلَماءَ ، أو لِيَدعُوَ النّاسَ إلى نَفسِهِ ، فَهُوَ مِن أهلِ النّارِ.۵
۱۰۷۷.عنه صلى اللَّه عليه وآله : لا تَتَعَلَّمُوا العِلمَ لِتُماروا بِهِ السُّفَهاءَ ، ولا تَتَعَلَّمُوا العِلمَ لِتُجادِلوا بِهِ العُلَماءَ ، ولا تَتَعَلَّمُوا العِلمَ لِتَستَميلوا بِهِ وُجوهَ الاُمَراءِ ، ومَن فَعَلَ ذلِكَ فَهُوَ فِي النّارِ.۶
1.سنن الترمذي : ج ۵ ص ۳۲ ح ۲۶۵۴ عن مالك ، سنن ابن ماجة : ج ۱ ص ۹۳ ح ۲۵۳ عن ابن عمر و ص ۹۶ ح ۲۵۹ عن حذيفة و ح ۲۶۰ عن أبي هريرة ، سنن الدارمي : ج ۱ ص ۱۱۱ ح ۳۸۰ عن مكحول نحوه ، المستدرك على الصحيحين: ج ۱ ص ۱۶۲ ح ۲۹۳ ، المعجم الأوسط: ج ۶ ص ۳۲ ح ۵۷۰۸ ، شُعب الإيمان: ج ۲ ص ۲۸۳ ح ۱۷۷۲ ؛ منية المريد: ص ۱۳۴ .
2.منية المريد : ص ۱۳۵ ، بحارالأنوار : ج ۲ ص ۳۸ ح ۶۰ ؛ سنن الدارمي : ج ۱ ص ۸۵ ح ۲۵۹ عن ابن مسعود نحوه .
3.سنن ابن ماجة : ج ۱ ص ۹۳ ح ۲۵۴ ، صحيح ابن حبّان : ج ۱ ص ۲۷۸ ح ۷۷ ، المستدرك على الصحيحين : ج ۱ ص ۱۶۱ ح ۲۹۰ كلاهما عن جابر بن عبداللَّه وفيه «ولا لتحيزوا به المجلس» بدل «ولا تخيّروا به المجالس» و ح ۲۹۲ عن ابن جريج وفيه «ولا لتحدّثوا به في» بدل «ولا تخيّروا به» .
4.المعجم الكبير : ج ۲۰ ص ۶۶ ح ۱۲۱ عن معاذ بن جبل وراجع: كنزالعمّال : ج ۱۰ ص ۲۰۲ ح ۲۹۰۵۹ .
5.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۴ ص ۳۶۳ ح ۵۷۶۲ عن حمّاد بن عمرو و أنس بن محمّد عن أبيه جميعاً عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، مستطرفات السرائر : ص ۱۱۶ ، بحارالأنوار : ج ۷۷ ص ۵۴ ح ۳ .
6.تنبيه الخواطر : ج ۲ ص ۱۱۶ .