۲۶۷.الإمام عليّ عليه السلام : العِلمُ ثَلاثَةٌ : الفِقهُ لِلأَديانِ ، وَالطِّبُّ لِلأَبدانِ ، وَالنَّحوُ لِلِّسانِ.۱
۲۶۸.عنه عليه السلام : العُلومُ أربَعَةٌ : الفِقهُ لِلأَديانِ ، وَالطِّبُّ لِلأَبدانِ ، وَالنَّحوُ لِلِّسانِ ، وَالنُّجومُ لِمَعرِفَةِ الأَزمانِ.۲
۲۶۹.عنه عليه السلام : العُلومُ أربَعَةٌ ، عِلمٌ يَنفَعُ ، وعِلمٌ يَشفَعُ ، وعِلمٌ يَرفَعُ ، وعِلمٌ يَضَعُ ، فَأَمَّا الَّذي يَنفَعُ : عِلمُ الشَّريعَةِ ، وأمَّا الَّذي يَشفَعُ فَعِلمُ القُرآنِ ، وأمَّا الَّذي يَرفَعُ فَالنَّحوُ ، وأمَّا الَّذي يَضَعُ فَعِلمُ النُّجومِ۳.۴
۲۷۰.عنه عليه السلام : العِلمُ أكثَرُ مِن أن يُحاطَ بِهِ.۵
۲۷۱.عنه عليه السلام : العِلمُ أكثَرُ مِن أن يُحفَظَ.۶
راجع : ص 21 (حقيقة العلم) و ص 301 (أحكام التعلّم) .
1.تحف العقول: ص ۲۰۸ ، بحارالأنوار : ج ۷۸ ص ۴۵ ح ۵۲ .
2.كنزالفوائد : ج ۲ ص ۱۰۹ ، أعلام الدين : ص ۸۳ ، معدن الجواهر : ص ۴۰ ، بحارالأنوار : ج ۱ ص ۲۱۸ ح ۴۲ .
3.مصدر هذا الحديث ضعيف، و على تقدير صحة الخبر فالمراد من علم النجوم هو الإخبار عن تأثير النجوم في حياة الإنسان لا علم النجوم المتعارف في عصرنا الحاضر فإنّه ممدوح (راجع : ص ۵۷۰ «ما يحرم تعلّمه / علم النجوم / تعليق») .
4.المواعظ العدديّة : ص ۲۱۷ .
5.غرر الحكم : ح ۱۸۱۹ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۵۴ ح ۱۴۰۴ .
6.تاريخ اليعقوبي: ج ۲ ص ۵ .