۳۰۷.عنه عليه السلام : حِكمَةُ الدَّنِيِّ تَرفَعُهُ ، وجَهلُ الشَّريفِ يَضَعُهُ.۱
۳۰۸.عنه عليه السلام : مَن تَفَكَّهَ بِالحِكَمِ لَم يَعدَمِ اللَّذَّةَ.۲
۳۰۹.عنه عليه السلام : ثَمَرَةُ الحِكمَةِ الفَوزُ.۳
۳۱۰.عنه عليه السلام : لَو اُلقِيَتِ الحِكمَةُ عَلَى الجِبالِ لَقَلقَلَتها۴ .۵
۳۱۱.عنه عليه السلام : كَيفَ يَصبِرُ عَلى مُبايَنَةِ الأَضدادِ مَن لَم تُعِنهُ الحِكمَةُ ؟!۶
۳۱۲.عنه عليه السلام : مَن عَرَفَ الحِكمَةَ لَم يَصبِر عَنِ الاِزدِيادِ مِنها.۷
۳۱۳.عنه عليه السلام : غِنَى العاقِلِ بِحِكمَتِهِ ، وعِزُّهُ بِقَناعَتِهِ.۸
۳۱۴.عنه عليه السلام : اِعلَموا أنَّهُ لَيسَ مِن شَيءٍ إلّا ويَكادُ صاحِبُهُ يَشبَعُ مِنهُ ويَمَلُّهُ إلَّا الحَياةَ ، فَإِنَّهُ لا يَجِدُ فِي المَوتِ راحَةً ، وإنَّما ذلِكَ بِمَنزِلَةِ الحِكمَةِ الَّتي هِيَ حَياةٌ لِلقَلبِ المَيِّتِ ، وبَصَرٌ لِلعَينِالعَمياءِ، وسَمعٌ لِلاُذُنِ الصَّمّاءِ، ورِيٌّ لِلظَّمآنِ ، وفيهَا الغِنى كُلُّهُ وَالسَّلامَةُ.۹
۳۱۵.عنه عليه السلام- فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ -: قوتُ الأَجسامِ الغِذاءُ ، وقوتُ العُقولِ الحِكمَةُ ، فَمَتى فَقَدَ واحِدٌ مِنهُما قوتَهُ بارَ وَاضمَحَلَّ.۱۰
۳۱۶.عنه عليه السلام- أيضاً -: لَيسَ الموسِرُ مَن كانَ يَسارُهُ باقِياً عِندَهُ زَماناً يَسيراً وكانَ يُمكِنُ أن
1.غرر الحكم : ح ۴۹۲۷ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۲۳۴ ح ۴۴۸۲ .
2.غرر الحكم : ح ۸۱۲۷ .
3.غرر الحكم : ح ۴۶۴۵ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۲۰۸ ح ۴۱۶۲ .
4.القلقلة : شِدّة اضطراب الشيء وتحرّكه (لسان العرب: ج ۱۱ ص ۵۶۷) .
5.مطالب السؤول : ص ۵۶ ؛ بحارالأنوار : ج ۷۸ ص ۱۲ ح ۷۰ .
6.غرر الحكم : ح ۶۹۹۱ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۳۸۴ ح ۶۴۹۵ .
7.أعلام الدين : ص ۸۴ ، كنز الفوائد : ج ۱ ص ۳۱۹ نحوه ، كشف الغمّة : ج ۳ ص ۱۳۷ عن الإمام الجواد عنه عليهما السلام بحار الأنوار : ج ۷۸ ص ۸۰ ح ۶۴ .
8.غرر الحكم : ح ۶۴۲۲ .
9.نهج البلاغة : الخطبة ۱۳۳ ، بحارالأنوار : ج ۹۲ ص ۲۲ ح ۲۳ .
10.شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : ج ۲۰ ص ۲۷۸ ح ۲۰۲ وراجع : الاختصاص : ص ۳۳۵ .