۶۷۶۴.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : مُجاهَرَةُ اللَّهِ سبحانَهُ بالمعاصِي تُعَجِّلُ النِّقَمَ .۱
۶۷۶۵.عنه عليه السلام : إيّاكَ والمجاهَرَةَ بالفُجورِ فإنّها مِن أشَدِّ المَآثِمِ .۲
۶۷۶۶.عنه عليه السلام : المُعلِنُ بالمَعصيَةِ مُجاهِرٌ .۳
۶۷۶۷.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : إنّي لَأَرجُو النَّجاةَ لهذهِ الاُمّةِ لِمَن عَرَفَ حَقَّنا مِنهُم إلّا لأحَدِ ثلاثةٍ : صاحبِ سُلطانٍ جائرٍ ، وصاحِبِ هَوى ، والفاسِقِ المُعلِنِ .۴
۶۷۶۸.الإمامُ الرِّضا عليه السلام : المُذِيعُ بالسيّئةِ مَخذُولٌ ، والمُستَتِرُ بالسيّئةِ مَغفورٌ لَهُ .۵
(انظر) الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر : باب 2650 .
1370 - أعظَمُ الذُّنوبِ
۶۷۶۹.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله : أعظَمُ الذنبِ عند اللَّهِ أن تَجعَلَ للَّهِِ نِدّاً وهو خَلَقَكَ ، ثمّ أن تَقتُلَ وَلَدَكَ مَخافَةَ أن يَطعَمَ مَعكَ ، ثُمّ أن تُزانِيَ حليلَةَ جارِكَ .۶
۶۷۷۰.صحيح البخاري عن عَبدِ اللَّهِ بن مسعود : قلتُ : يا رَسولَ اللَّهِ، أيُّ الذَّنبِ أعظَمُ؟ قالَ : أن تَجعَلَ للَّهِ نِدّاً وهُوَ خَلَقَكَ . قلتُ : ثُمّ أيُّ؟ قالَ: أن تَقتُلَ وَلَدكَ خَشيَةَ أن يَأكُلَ مَعَك . قالَ : ثمّ أيُّ؟ قالَ : أن تُزاني حَلِيلَةَ جارِك .
وأنزَلَ اللَّهُ تَصديقَ قَولِ النَّبيِّ صلى اللَّه عليه و آله : (والّذينَ لا يَدعونَ مَعَ اللَّهِ إِلهاً آخَرَ)۷.۸
۶۷۷۱.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : أعظَمُ الذُّنوبِ عِندَ اللَّهِ سبحانَهُ ذَنبٌ صَغُرَ عِندَ صاحِبِهِ .۹
۶۷۷۲.عنه عليه السلام : أشَدُّ الذُّنوبِ عِندَ اللَّهِ سبحانَهُ ذَنبٌ استَهانَ بهِ راكِبُهُ .۱۰
۶۷۷۳.عنه عليه السلام : أشَدُّ الذُّنوبِ ما استَخَفَّ بهِ صاحِبُهُ .۱۱
۶۷۷۴.عنه عليه السلام : أعظَمُ الخَطايا اقتِطاعُ مالِ امرِئٍ مسلمٍ بغَيرِ حقٍّ .۱۲
۶۷۷۵.عنه عليه السلام : أعظَمُ الذُّنوبِ عِندَ اللَّهِ ذنبٌ أصَرَّ عَليهِ عامِلُهُ .۱۳