وَيَزيدُهُم خُشوعاً) .1
۱۴۰۷۶.عنه صلى اللَّه عليه وآله : لَوتَعلَمونَ ما أعلَمُ لَبَكَيتُم كَثيراً ولَضَحِكتُم قَليلاً ، ولَخَرَجتُم إلَى الصُّعُداتِ تَجأرونَ إلَى اللَّهِ لا تَدرونَ تَنجونَ أو لا تَنجونَ !۲
۱۴۰۷۷.عنه صلى اللَّه عليه وآله- لَمّا قَرَأ(هَلْ أتى ...)حَتّى خَتَمَها -: إنّي أرى مالا تَرَونَ ، وأسمَعُ ما لا تَسمَعونَ ، أطَّتِ السَّماءُ وحُقَّ لَها أن تَئطَّ ، ما فيها مَوضِعُ قَدَمٍ إلّا مَلَكٌ واضِعٌ جَبهَتَهُ ساجِداً للَّهِِ ، وَاللَّهِ لَو تَعلَمونَ ما أعلَمُ لَضَحِكتُم قَليلاً ولَبَكَيتُم كَثيراً ، وما تَلَذَّذتُم بِالنِّساءِ عَلَى الفُرُشِ ، ولَخَرَجتُم إلَى الصُّعُداتِ تَجأرونَ إلَى اللَّهِ .۳
۱۴۰۷۸.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : حَسبُكَ مِنَ العِلمِ أن تَخشَى اللَّهَ ، وحَسبُكَ مِنَ الجَهلِ أن تُعجَبَ بِعِلمِكَ .۴
۱۴۰۷۹.عنه عليه السلام : لا عِلمَ كَالخَشيَةِ .۵
۱۴۰۸۰.عنه عليه السلام : مَن خَشِيَ اللَّهَ كَمُلَ عِلمُهُ .۶
۱۴۰۸۱.عنه عليه السلام : غايَةُ العِلمِ الخَوفُ مِنَ اللَّهِ سُبحانَهُ .۷
۱۴۰۸۲.عنه عليه السلام : أعلَمُكُم أخوَفُكُم .۸
۱۴۰۸۳.عنه عليه السلام : أعظَمُ النّاسِ عِلماً أشَدُّهُم خَوفاً للَّهِِ سُبحانَهُ .۹
۱۴۰۸۴.عنه عليه السلام : كُلُّ عالِمٍ خائفٌ .۱۰
۱۴۰۸۵.عنه عليه السلام- فيما يَنصَحُ أصحابَهُ -: لَو تَعلَمونَ ما أعلَمُ مِمّا طُوِيَ عَنكُم غَيبُهُ ، إذَن لَخَرَجتُم إلَى الصُّعُدات تَبكونَ عَلى أعمالِكُم ، وتَلتَدِمونَ على أنفُسِكُم ، ولَتَرَكتُم أموالَكُم لا حارِسَ (خارِسَ) لَها ولا خالِفَ عَلَيها، ولَهَمَّت كُلَّ امرِئٍ مِنكُم نَفسُهُ ، لا يَلتَفِتُ إلى غَيرِها .۱۱
۱۴۰۸۶.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام- في قولِ اللَّهِ عَزَّوجلَّ:(إنَّما يَخْشَى اللَّهَ مِن عِبادِهِ العُلَماءُ)-:يَعني بِالعُلَماءِ مَن صَدَّقَ فِعلُه قَولَهُ ، ومَن لَم يُصَدِّقْ فِعلُهُ قَولَهُ فلَيسَ بِعالِمٍ .۱۲