237
ميزان الحکمه المجلد السادس

2912 - عَرضُ الأعمالِ عَلَى اللَّهِ

الكتاب :

(وَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ) .۱

الحديث :

۱۴۵۰۲.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : تُعرَضُ الأعمالُ يَومَ الاثنَينِ والخَميسِ ، فمِن مُستَغفِرٍ فيُغفَرُ لَهُ ، ومِن تائبٍ فيُتابُ عَلَيهِ، ويُرَدُّ أهلُ الضَّغائنِ بِضَغائنِهِم‏حَتّى‏يَتوبوا .۲

۱۴۵۰۳.عنه صلى اللَّه عليه وآله : يَطَّلِعُ اللَّهُ إلى‏ جَميعِ خَلقِهِ لَيلَةَ النِّصفِ مِن شَعبانَ ، فيَغفِرُ لِجَميعِ خَلقِهِ إلّا لِمُشرِكٍ أو مُشاحِنٍ .۳

۱۴۵۰۴.الإمامُ الحسينُ عليه السلام : إنَّ أعمالَ هذهِ الاُمَّةِ ما مِن صَباحٍ إلّا وتُعرَضُ عَلَى اللَّهِ تَعالى‏.۴

2913 - عَرضُ الأعمالِ عَلى‏ رَسولِ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله‏

الكتاب :

( وَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ إلَى‏ عالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ) .۵

(وَكَذلِكَ جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً) .۶

الحديث :

۱۴۵۰۵.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : إنَّ أعمالَكُم تُعرَضُ عَلَيَّ كُلَّ يَومٍ ، فَما كانَ مِن حَسَنٍ استَزَدتُ اللَّهَ لَكُم ، وما كانَ مِن قَبيح استَغفَرتُ اللَّهَ لَكُم .۷

۱۴۵۰۶.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : إنَّ أعمالَ العِبادِ تُعرَضُ عَلى‏ رُسولِ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله كُلَّ صَباحٍ أبرارِها وفُجّارِها ، فَاحذَروا فَلْيَستَحْيِ أحَدُكُم أن يُعرَضَ عَلى‏ نَبِيِّهِ العَمَلُ القَبيحُ .۸

۱۴۵۰۷.عنه عليه السلام : تُعرَضُ الأعمالُ عَلى‏ رَسولِ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله أعمالُ العِبادِ كُلَّ صَباحٍ أبرارِها وفُجّارِها ، فَاحذَروها ؛ وهُوَ قَولُ اللَّهِ تَعالى‏ : (اِعْمَلوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُم وَرَسولُهُ) .۹

۱۴۵۰۸.الإمامُ الرِّضا عليه السلام : إنَّ الأعمالَ تُعرَضُ عَلى‏ رَسولِ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله أبرارَها وفُجّارَها .۱۰

(انظر) بحار الأنوار : 17 / 130 باب 7 .

1.التوبة: ۹۴.

2.الترغيب والترهيب : ۳/۴۵۸/۱۷ .

3.الترغيب والترهيب : ۳/۴۵۹/۱۸.

4.عيون أخبار الرضا : ۲ / ۴۴ / ۱۵۶ .

5.التوبة : ۹۴ .

6.البقرة : ۱۴۳ .

7.كتاب من لا يحضره الفقيه : ۱/۱۹۱/۵۸۲ .

8.بحار الأنوار : ۱۷/۱۴۹/۴۴ .

9.الكافي : ۱/۲۱۹/۱ .

10.الكافي : ۱/۲۲۰/۶ .


ميزان الحکمه المجلد السادس
236
  • نام منبع :
    ميزان الحکمه المجلد السادس
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1391
    نوبت چاپ :
    اول
عدد المشاهدين : 227783
الصفحه من 537
طباعه  ارسل الي