وَعثاءِ السَّفَرِ ، وكآبَةِ المُنقَلَبِ ، وسُوءِ المَنظَرِ فيالأهلِ والمالِ والوَلَدِ .۱
۱۴۷۴۲.عنه عليه السلام : اَللَّهُمَّ إنّي أعوذُ بِكَ أن أفتَقِرَ في غِناكَ ، أو أضِلَّ في هُداكَ ، أو اُضامَ في سُلطانِكَ ، أو اُضطَهَدَ والأمرُ لَكَ .۲
۱۴۷۴۳.عنه عليه السلام : اَللَّهُمَّ إنّي أعوذُ بِكَ مِن أن تُحَسِّنَ في لامِعَةِ العُيونِ عَلانِيَتي، وتُقَبِّحَ فيما اُبطِنَ لَكَ سَريرَتي .۳
۱۴۷۴۴.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : تَعَوَّذوا بِاللَّهِ مِن غَلَبَةِ الدَّين ، وغَلَبَةِ الرِّجالِ ، وبَوارِ الأيِّمِ۴ .۵
۱۴۷۴۵.الإمامُ الكاظمُ عليه السلام- في كِتابهِ إلى مُحمّدِ بنِ إبراهيمَ لَمّا كَتَبَ إلَيهِ : إن رَأيتَ يا سَيِّدي أن تُعَلِّمَني دُعاءً أدعو بِهِ في دُبرِ صَلَواتي يَجمَعُ اللَّهُ لي بِهِ خَيرَ الدّنيا والآخِرَةِ -:أعوذُ بِوَجهِكَ الكَريمِ ، وعِزَّتِكَ الّتي لاتُرامُ ، وقُدرَتِكَ الَّتي لايَمتَنِعُ مِنها شَيءٌ ، مِن شَرِّ الدّنيا والآخِرَةِ ، ومِن شَرِّ الأوجاعِ كُلِّها .۶
1.نهج البلاغة : الخطبة ۴۶ .
2.نهج البلاغة : الخطبة ۲۱۵ .
3.نهج البلاغة : الحكمة ۲۷۶.
4.الكافي : ۵/۹۲/۱ .
5.الأيّم في الأصل : التي لا زوج لها بِكراً كانت أو ثيّباً، مطلّقة كانت أو متوفّى عنها (النهاية : ۱/۸۵) .
6.الكافي : ۳/۳۴۶/۲۸ .