۱۵۴۳۹.عنه صلى اللَّه عليه وآله- لأبي ذَرٍّ -: إن سَرَّكَ أن تَكُون أغنَى الناسِ فَكُن بما في يَدِ اللَّهِ عَزَّوجلَّ أوثَقَ مِنكَ بما في يَدِكَ .۱
۱۵۴۴۰.عنه صلى اللَّه عليه وآله : اِستَغنُوا بِغِنَى اللَّهِ .۲
۱۵۴۴۱.الإمامُ عليٌّ عليه السلام: غِنَىالمؤمِنِ باللَّهِ سبحانَهُ .۳
۱۵۴۴۲.عنه عليه السلام : الغِنى باللَّهِ أعظَمُ الغِنى ، الغِنى بغَيرِ اللَّهِ أعظَمُ الفَقرِ والشَّقاءِ .۴
۱۵۴۴۳.عنه عليه السلام: مَنِ استَغنى باللَّهِ افتَقَرَ الناسُ إلَيهِ .۵
۱۵۴۴۴.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام : ما استَغنى أحَدٌ بِاللَّهِ إلّاافتَقَرَ الناسُ إلَيهِ .۶
(انظر) التوكّل : باب 4126 .
ه - الاهتمام بالآخرة
۱۵۴۴۵.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : مَن أصبَحَ والآخِرَةُ هَمُّهُ استَغنى بغَيرِ مالٍ ، واستَأنَسَ بغَيرِ أهلٍ ، وعَزَّ بغَيرِ عَشيرَةٍ .۷
و - ملازمة الدين و التقوى
۱۵۴۴۶.الكافي : كانَ رجلٌ يَدخُلُ على أبي عبدِاللَّهِ عليه السلام مِن أصحابِهِ فَغَبَرَ زَماناً لا يَحُجُّ ، فَدَخَلَ علَيهِ بعضُ مَعارفِهِ فقالَ لَهُ : فلانٌ ما فَعَلَ ؟ قالَ: فَجَعَلَ يُضَجِّعُ الكلامَ ؛ يَظُنُّ أ نّهُ إنّما يَعنِي المَيسَرَةَ والدنيا ، فقالَ أبو عبدِاللَّهِ عليه السلام : كيفَ دِينُهُ ؟ فقالَ : كما تُحِبُّ ، فقالَ : هُو واللَّهِ الغِنى .۸
۱۵۴۴۷.الإمامُ الباقرُ عليه السلام : إنَّ أهلَ التَّقوى هُمُ الأغنياءُ، أغناهُمُ القَليلُ مِن الدنيا فَمَؤونَتُهُم يَسِيرَةٌ .۹
ز - حبّ أهل البيت
۱۵۴۴۸.الإمامُ الكاظمُ عليه السلام : إنَّ رجُلاً جاءَ إلى سَيِّدِنا الصّادقِ عليه السلام فَشَكا إلَيهِ الفَقرَ ، فقالَ : ليسَ الأمرُ كما ذَكَرتَ ، وما أعرِفُكَ فَقيراً، قالَ : واللَّهِ يا سَيِّدي ما استَبَيتُ ، وذَكَرَ مِن الفَقرِ قِطعَةً ، والصّادقُ يُكَذِّبُهُ - إلى أن قالَ لَهُ - : خَبِّرْني لو اُعطِيتَ بالبَراءَةِ منّا مِئةَ دينارٍ ، كُنتَ تَأخُذُ ؟ قالَ : لا ، إلى أن ذَكَرَ اُلوفَ دَنانيرَ ،