والرَّجُلُ يَحلِفُ أ نّهُ لا يَفعَلُ ، فقالَ لَهُ : مَن مَعهُ سِلعَةٌ يُعطى بها هذا المالَ لايَبِيعُها ، هُو فَقيرٌ ؟ !۱
ح - القناعة
۱۵۴۴۹.بحار الأنوار : أوحَى اللَّهُ تعالى إلى داوود عليه السلام : وَضَعتُ الغِنى فِي القَناعَةِ وهُم يَطلُبُونَهُ في كَثرَةِ المالِ فلا يَجِدُونَهُ .۲
۱۵۴۵۰.الإمامُ عليٌّ عليه السلام: لا كَنزَ أغنى مِن القَناعَةِ .۳
۱۵۴۵۱.عنه عليه السلام : الغَنيُّ مَنِ استَغنى بالقَناعَةِ .۴
۱۵۴۵۲.عنه عليه السلام : الغَنِيُّ مَن آثَرَ القَناعَةَ .۵
۱۵۴۵۳.عنه عليه السلام- في صفةِ الأنبياءِ -: ... ولكنَّ اللَّهَ سبحانَهُ جَعَلَ رُسُلَهُ اُولِي قُوَّةٍ في عَزائمِهِم ، وضَعَفةً فيما تَرَى الأعيُنُ مِن حالاتِهِم ، مَع قَناعَةٍ تَملأُ القُلوبَ والعُيونَ غِنىً .۶
۱۵۴۵۴.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله- وقد سَألَهُ رَجُلٌ : اُحِبُّ أن أكُونَ أغنَى الناسِ -:كُن قَنِعاً تَكُن أغنَى الناسِ .۷
۱۵۴۵۵.الإمامُ الباقرُ (أ) و الإمامُ الصّادقُ عليهما السلام: مَن قَنِعَ بما رَزَقَهُ اللَّهُ فهُو مِن أغنَى الناسِ .۸
۱۵۴۵۶.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : مَن رُزِقَ ثلاثاً نالَ ثلاثاً وهُو الغِنَى الأكبَرُ : القَناعَةُ بما اُعطِيَ ، واليَأسُ مِمّا في أيدِي الناسِ ، وتَركُ الفُضولِ .۹
ط - الاستغناء عن الناس
۱۵۴۵۷.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : اِستَغنُوا عنِ الناسِ ولو بشَوصِ۱۰ السِّواكِ .۱۱
۱۵۴۵۸.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : مَنِ استَغنى عنِ الناسِ أغناهُ اللَّهُ سبحانَهُ .۱۲
۱۵۴۵۹.عنه عليه السلام : خَيرُ الغِنى تَركُ السُّؤالِ .۱۳
۱۵۴۶۰.عنه عليه السلام : اِحتَجْ إلى مَن شِئتَ تَكُن أسيرَهُ ، واستَغنِ عَمَّن شِئتَ تَكُن نَظيرَهُ .۱۴
1.الأمالي للطوسي : ۲۹۸/۵۸۴ .
2.بحار الأنوار : ۷۸/۴۵۳/۲۱ .
3.نهج البلاغة : الحكمة ۳۷۱ .
4.غرر الحكم : ۱۲۷۲ .
5.غرر الحكم : ۱۲۹۴ .
6.نهج البلاغة :الخطبة ۱۹۲ .
7.كنز العمّال : ۴۴۱۵۴ .
8.الكافي : ۲/۱۳۹/۹ .
9.تحف العقول : ۳۱۸ .
10.بِشَوصِ السِّواك : بغُسالته، وقيل: بما يتفتّتُ منه عند التسوّك. (النهاية: ۲/۵۰۹).
11.كنز العمّال : ۷۱۵۶ .
12.غرر الحكم : ۸۶۴۵ .
13.إرشاد المفيد : ۱/۳۰۴ .
14.بحار الأنوار : ۷۵/۱۰۷/۹ .