187
ميزان الحکمه المجلد الخامس

۱۱۰۷۷.الإمامُ العسكريُّ عليه السلام- لمّا سُئلَ عن عِلَّةِ وُجوبِ الصَّومِ -: لِيَجِدَ الغَنِيُّ مَسَّ الجُوعِ؛ فَيَمُنَّ على الفَقيرِ .۱

(انظر) وسائل الشيعة : 7 / 2 باب 1 .

2319 - الصَّومُ جُنَّةٌ

۱۱۰۷۸.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : علَيكَ بالصَّومِ؛ فإنّهُ جُنَّةٌ مِنَ النارِ، وإنِ استَطَعتَ أن يَأتِيَكَ المَوتُ وبَطنُكَ جائعٌ فافعَل .۲

۱۱۰۷۹.عنه صلى اللَّه عليه وآله : الصَّومُ جُنَّةٌ مِن النارِ .۳

۱۱۰۸۰.عنه صلى اللَّه عليه وآله : الصَّومُ جُنَّةٌ ما لم يَخرِقْها .۴

2320 - الصِّيامُ زَكاةُ الأبدانِ‏

۱۱۰۸۱.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : لِكُلِّ شَي‏ءٍ زكاةٌ وزكاةُ الأبدانِ الصِّيامُ .۵

۱۱۰۸۲.عنه صلى اللَّه عليه وآله : صُومُوا تَصِحُّوا .۶

۱۱۰۸۳.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : الصِّيامُ أحَدُ الصِّحَّتَينِ.۷

۱۱۰۸۴.الإمامُ الكاظمُ عليه السلام : لِكلِّ شَي‏ءٍ زكاةٌ وزكاةُ الجَسَدِ صيامُ النَّوافِلِ .۸

(انظر) عنوان 289 «الصحّة» .
الزكاة : باب 1581 .

2321 - فَضلُ الصّائِمِ‏

۱۱۰۸۵.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : الصائمُ في عِبادَةِ اللَّهِ وإن كانَ نائماً على‏ فِراشِهِ، ما لَم يَغتَبْ مُسلِماً .۹

۱۱۰۸۶.عنه صلى اللَّه عليه وآله : نَومُ الصائمِ عِبادَةٌ، ونَفَسُهُ تسبيحٌ .۱۰

۱۱۰۸۷.عنه صلى اللَّه عليه وآله : إنَّ لِلجَنَّةِ باباً يُدعَى الريَّانَ، لا يَدخُلُ مِنهُ إلّا الصائمُونَ ۱۱ . ۱۲

۱۱۰۸۸.عنه صلى اللَّه عليه وآله : ما مِن صائمٍ يَحضُرُ قَوماً يَطعَمُونَ إلّا سَبَّحَت أعضاؤهُ، وكانَت صَلاةُ الملائكةِ علَيهِ، وكانَت صَلاتُهُم استِغفاراً .۱۳

1.بحار الأنوار : ۹۶/۳۶۹/۵۰ .

2.دعائم الإسلام : ۱/۲۷۰ .

3.الكافي : ۴/۶۲/۱ .

4.بحار الأنوار : ۹۶/۲۹۶/۲۸ .

5.فضائل الأشهر الثلاثة : ۷۵/۵۷ .

6.الدعوات : ۷۶/۱۷۹ .

7.غرر الحكم : ۱۶۸۳ .

8.بحار الأنوار : ۷۸/۳۲۶/۴ .

9.ثواب الأعمال: ۷۵/۱.

10.قرب الإسناد: ۹۵/۳۲۴.

11.معاني الأخبار: ۴۰۹/۹۰.

12.وفي خبرٍ : فإذا دَخَلَ آخِرُهُم اُغلِقَ ذلكَ البابُ . أعلام الدين : ۲۷۹ .

13.ثواب الأعمال : ۷۷/۱ .


ميزان الحکمه المجلد الخامس
186

۱۱۰۶۹.عنه صلى اللَّه عليه وآله : الصَّومُ يَدُقُّ المَصيرَ، ويُذِيلُ اللَّحمَ، ويُبَعِّدُ مِن حَرِّ السَّعيرِ .۱

۱۱۰۷۰.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : فَرَضَ اللَّهُ ... الصِّيامَ ابتِلاءً لإخلاصِ الخَلقِ .۲

۱۱۰۷۱.عنه عليه السلام : ... حَرَسَ اللَّهُ عِبادَهُ المؤمنينَ بالصَّلَواتِ والزَكَواتِ، ومُجاهَدَةِ الصِّيامِ في الأيَّامِ المَفروضاتِ؛ تَسكيناً لأطرافِهِم، وتَخشِيعاً لأبصارِهِم، وتَذلِيلاً لِنُفوسِهِم، وتَخفِيضاً (تَخضِيعاً) لِقُلوبِهِم .۳

۱۱۰۷۲.فاطمةُ الزَّهراءُ عليها السلام : فَرَضَ اللَّهُ الصِّيامَ تَثبِيتاً لِلإخلاصِ .۴

۱۱۰۷۳.الإمامُ الحسينُ عليه السلام- لمّا سُئلَ عن علَّةِ وجوب الصَّوم -: لِيَجِدَ الغَنيُّ مَسَّ الجُوعِ، فَيَعُودَ بِالفَضلِ على المَساكينِ .۵

۱۱۰۷۴.الإمامُ الباقرُ عليه السلام : الصِّيامُ والحَجُّ تَسكِينُ القُلوبِ .۶

۱۱۰۷۵.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : أمّا العِلَّةُ في الصِّيامِ لِيَستَوِيَ بهِ الغَنيُّ والفَقيرُ؛ وذلكَ لأنَّ الغَنيَّ لَم يَكُن لِيَجِدَ مَسَّ الجُوعِ، فَيَرحَمَ الفَقيرَ؛ لأنَّ الغَنيَّ كُلَّما أرادَ شَيئاً قَدَرَ علَيهِ، فأرادَ اللَّهُ عَزَّوجلَّ أن يُسَوِّيَ بينَ خَلقِهِ وأن يُذِيقَ الغَنيَّ مَسَّ الجُوعِ والألَمِ، لِيَرِقَّ على الضَّعيفِ ويَرحَمَ الجائعَ .۷

۱۱۰۷۶.الإمامُ الرِّضا عليه السلام- في علّةِ وُجوبِ الصَّومِ -: لِكَي يَعرِفُوا ألَمَ الجُوعِ والعَطَشِ، ويَستَدِلُّوا على‏ فَقرِ الآخِرَةِ، ولِيكونَ الصائمُ خاشِعاً ذَليلاً مُستَكيناً مَأجُوراً مُحتَسِباً عارِفاً صابِراً على‏ ما أصابَهُ مِن الجُوعِ والعَطَشِ، فَيَستَوجِبَ الثَّوابَ مَع ما فيهِ مِنَ الإمساكِ عنِ الشَّهَواتِ، ولِيكونَ ذلكَ واعِظاً لَهُم في العاجِلِ، ورائضاً لَهُم على‏ أداءِ ما كَلَّفَهُم ودَليلاً لَهُم في الأجرِ، ولِيَعرِفوا شِدَّةَ مَبلَغِ ذلكَ على‏ أهلِ الفَقرِ والمَسكَنَةِ في الدنيا، فَيُؤَدُّوا إلَيهِم ما فَرَضَ اللَّهُ لَهُم في أموالِهِم .۸

1.كنز العمّال : ۲۳۶۲۰ .

2.نهج البلاغة: الحكمة ۲۵۲.

3.نهج البلاغة: الخطبة۱۹۲.

4.بحار الأنوار: ۹۶/۳۶۸/۴۷.

5.بحار الأنوار : ۹۶/۳۷۵/۶۲ .

6.الأمالي للطوسي : ۲۹۶/۵۸۲ .

7.بحار الأنوار : ۹۶/۳۷۱/۵۳ .

8.علل الشرائع : ۲۷۰، أقول : في ذيل الحديث بيانُ علّة وجوب الصوم في شهر رمضان لا أقلّ من ذلك و لا أكثر ، فراجع .

  • نام منبع :
    ميزان الحکمه المجلد الخامس
    تعداد جلد :
    10
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1389
    نوبت چاپ :
    اول
عدد المشاهدين : 197964
الصفحه من 562
طباعه  ارسل الي