۱۱۵۵۳.عنه صلى اللَّه عليه وآله : إيّاكُم والظُّلمَ؛ فإنّ الظُّلمَ عندَ اللَّهِ هُو الظُّلُماتُ يَومَ القِيامَةِ .۱
۱۱۵۵۴.عنه صلى اللَّه عليه وآله- لِرَجُلٍ يُحِبُّ أن يُحشَرَ يَومَ القِيامَةِ في النورِ -: لا تَظلِمْ أحَداً، تُحشَرْ يَومَ القِيامَةِ في النورِ .۲
۱۱۵۵۵.الإمامُ الباقرُ عليه السلام : الظُّلمُ في الدنيا هو الظُّلُماتُ في الآخِرَةِ .۳
2414 - التَّحذيرُ مِنَ الظُّلمِ في مَكَّةَ
الكتاب :
(إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالمَسْجِدِ الحَرامِ الَّذِي جَعَلْناهُ لِلنَّاسِ سَواءً العاكِفُ فِيهِ وَالبادِ وَ مَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ) .۴
الحديث :
۱۱۵۵۶.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : كُلُّ ظُلمٍ في مكَّةَ إلحادٌ، حتّى شَتمُ الخادِمِ، وإنّ الطاعِمَ فيها كالصائمِ في غيرِها .۵
۱۱۵۵۷.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام- لَمّا سُئلَ عن قَولِ اللَّهِ عَزَّوجلَّ :(ومَن يُرِدْ فيهِ بِإِلْحادٍ بِظُلْمٍ)-:كُلُّ ظُلمٍ إلحادٌ، وضَربُ الخادِمِ في غَيرِ ذَنبٍ مِن ذلكَ الإلحادِ .۶
2415 - لَبسُ الإيمانِ بِالظُّلم
الكتاب :
(الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ) .۷
الحديث :
۱۱۵۵۸.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام- في قولِهِ تعالى :(الذينَ آمَنوا ولَمْ يَلْبِسُوا إِيمانَهُمْ بِظُلْمٍ)-:بِشَكٍّ .۸
۱۱۵۵۹.بحار الأنوار عن أبي بَصيرٍ : سَألتُهُ [ الإمام الصّادق عليه السلام ]عن قَول اللَّهِ عزّوجلّ: (والذين آمنوا ولَمْ يَلْبِسُوا إِيمانَهُمْ بِظُلْمٍ) الآية، قالَ : نَعوذُ بِاللَّهِ يا أبا بصيرٍ أن تَكونَ ممَّن لَبِسَ إيمانَهُ بِظُلمٍ، ثُمّ قالَ : اُولئكَ الخَوارِجُ وأصحابُهُم .۹
(انظر) بحار الأنوار : 69 / 150 باب 31 .
العدل : باب 2505 .
الشكّ : باب 2063 .