۱۲۴۸۹.عنه عليه السلام : لا يُدرَكُ بِوَهمٍ ، ولا يُقَدَّرُ بِفَهمٍ ... ، ولا يُحَدُّ بِأَينَ .۱
۱۲۴۹۰.عنه عليه السلام : الذي لا يُدرِكُهُ بُعدُ الهِمَمِ ، ولا يَنالُهُ غَوصُ الفِطَنِ ، الّذي لَيسَ لِصِفَتِهِ حَدٌّ مَحدودٌ ، ولا نَعتٌ مَوجودٌ ، ولا وَقتٌ مَعدودٌ ، ولا أجَلٌ مَمدودٌ .۲
۱۲۴۹۱.عنه عليه السلام: إنَّكَ أنتَ اللَّهُ الّذي لَم تَتَناهَ في العُقولِ فتَكونَ في مَهَبِّ فِكرِها مُكَيَّفاً ، ولا في رَوِيّاتِ خَواطِرِها فتَكونَ مَحدوداً مُصَرَّفاً .۳
۱۲۴۹۲.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام- لِأبي عَلِيٍّ القَصّابِ لَمّا قالَ : الحَمدُ للَّهِِ مُنتَهى عِلمِهِ -: لا تَقُلْ ذلكَ ؛ فإنَّهُ لَيسَ لِعِلمِهِ مُنتَهى .۴
۱۲۴۹۳.الكافي عن الإمامِ الصّادقِ عليه السلام : قالَ رجلٌ عندهُ : اللَّهُ أكبَرُ، فقالَ : اللَّهُ أكبَرُ مِن أيِّ شَيءٍ ؟ فقالَ : مِن كُلِّ شَيءٍ ، فقالَ أبو عَبدِ اللَّهِ عليه السلام : حَدَّدتَهُ، فقالَ الرَّجُلُ : كَيفَ أقولُ ؟ قالَ : قُل : اللَّهُ أكبَرُ مِن أن يُوصَفَ .۵
۱۲۴۹۴.الإمامُ الرِّضا عليه السلام: ولَو حُدَّ لَهُ وَراءٌ إذاً حُدَّ لَهُ أمامٌ ، ولَوِ التُمِسَ لَهُ التَّمامُ إذاً لَزِمَهُ النُّقصانُ .۶
۱۲۴۹۵.عنه عليه السلام- لِزندِيقٍ سَألَهُ : لِمَ لا حَدَّ لَهُ ؟ -: لِأنَّ كُلَّ مَحدودٍ مُتَناهٍ إلى حَدٍّ ، وإذا احتُمِلَ التَّحديدُ احتَمِلَ الزِّيادَةُ ، وإذا احتُمِلَ الزِّيادَةُ احتُمِلَ النُّقصانُ ، فَهُوَ غَيرُ مَحدودٍ ، ولا مُتَزايَدٍ ، ولا مُتَناقَصٍ ، ولا مُتَجَزَّأٍ ، ولا مُتَوَهَّمٍ .۷
2586 - لَيسَ كَمِثلِهِ شَيءٌ
الكتاب :
(فاطِرُ السَّماواتِ وَالأرْضِ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أنْفُسِكُمْ أزْواجاً وَمِنَ الْأنْعامِ أزْواجاً يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) .۸
الحديث :
۱۲۴۹۶.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : مَن وَحَّدَ اللَّهَ سُبحانَهُ لَم يُشَبِّهْهُ بِالخَلقِ .۹
۱۲۴۹۷.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : إنَّ النّاسَ لا يَزالُ بِهِمُ المَنطِقُ حتّى يَتَكَلَّموا في اللَّهِ ، فإذا