۱۶۱۵۷.عنه عليه السلام- فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ -: إذا أيسَرتَ فَكُلُّ الرِّجالِ رِجالُكَ ، وإذا أعسَرتَ أنكَرَكَ أهلُكَ .۱
۱۶۱۵۸.عنه عليه السلام- فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ -: نَظَرتُ إلى كُلِّ ما يُذِلُّ العَزيزَ ويَكسِرُهُ ، فَلَم أرَ شَيئاً أذَلَّ لَهُ ولا أكسَرَ مِنَ الفاقَةِ .۲
۱۶۱۵۹.عنه عليه السلام- فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ -: سوءُ حَملِ الغِنى يورِثُ مَقتاً ، وسوءُ حَملِ الفاقَةِ يَضَعُ شَرَفاً .۳
۱۶۱۶۰.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : خَمسَةٌ مِن خَمسَةٍ مُحالٌ : . . . وَالهَيبَةُ مِنَ الفَقيرِ مُحالٌ .۴
۱۶۱۶۱.الإمامُ عليٌّ عليه السلام- فِيالدّيوانِالمَنسوبِ إلَيهِ -:
مَساكينُ أهلُ الفَقرِ حَتّى قُبورُهُمعَلَيها تُرابُ الذُّلِّ بَينَ المَقابِرِ۵
3177 - الفَقرُ وَ النِّسيانُ
۱۶۱۶۲.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : يا أبا ذَرٍّ ، هَل يَنتَظِرُ أحَدُكُم إلّا غِنىً مُطغِياً ، أو فَقراً۶ مُنسِياً؟!۷
۱۶۱۶۳.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : الفَقرُ يُنسي .۸
3178 - ما رُوِيَ في مَدحِ الفَقرِ
۱۶۱۶۴.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : الفَقرُ مَخزونٌ عِندَ اللَّهِ ، لا يَبتَلي بِهِ إلّا مَن أحَبَّ مِنَ المُؤمِنينَ .۹
۱۶۱۶۵.عنه صلى اللَّه عليه وآله : الفَقرُ مِحنَةٌ مِن عِندِ اللَّهِ ، لا يَبتَلي بِهِ إلّا مَن أحَبَّ مِنَ المُؤمِنينَ .۱۰
۱۶۱۶۶.عنه صلى اللَّه عليه وآله : الفَقرُ فَخري۱۱ .۱۲
۱۶۱۶۷.عنه صلى اللَّه عليه وآله : الفَقرُ فَخري ، وبِهِ أفتَخِرُ .۱۳
1.شرح نهج البلاغة : ۲۰ / ۲۸۹ / ۳۰۹ .
2.شرح نهج البلاغة : ۲۰ / ۲۹۳ / ۳۵۵ .
3.شرح نهج البلاغة : ۲۰ / ۲۸۷ / ۲۸۵ .
4.كتاب من لا يحضره الفقيه : ۴ / ۵۸ / ۵۰۹۲ .
5.الديوان المنسوب إلى الإمام عليّ عليه السلام : ۲۶۴ / ۱۸۷ .
6.في المصدر: «فقيراً» وما نقلناه هو الصحيح كما في مكارم الأخلاق .
7.الأمالي للطوسي : ۵۲۷ / ۱۱۶۲ .
8.غرر الحكم : ۲۴ .
9.الفردوس : ۳ / ۱۵۶ / ۴۴۲۳ عن الإمام عليّ عليه السلام .
10.كنزالعمّال: ۶/۴۸۴/۱۶۶۵۰نقلاً عنالسلميعنالإمامعليّ عليه السلام.
11.جامع الأخبار : ۳۰۲ / ۸۲۸ .
12.سئل عابد : ما الفرق بين قوله صلى اللَّه عليه وآله : «الفقر فخري» وبين قوله صلى اللَّه عليه وآله : «الفقر سواد الوجه في الدارين» وبين قوله صلى اللَّه عليه وآله : «كاد الفقر أن يكون كفراً»؟ قال : اِعلم أنّ الفقر الاحتياج ، والاحتياج على ثلاثة أنواع : احتياج إلى اللَّه فقط ، واحتياج إلى الخلق فقط ، واحتياج إليهما ؛ فالحديث الأوّل إشارة إلى المعنى الأوّل وهوالاحتياج إلىاللَّه تعالى، والحديثالثاني إلىالمعنى الثانيوهو الاحتياجإلىالخلق،والحديث الثالث إشارة إلى المعنى الثالث وهو الاحتياج إلى الخلق والحقّ ؛ فافهم (المواعظ العدديّة : ۱۲۷) .
13.عدّة الداعي : ۱۱۳ .