حاقِرٍ لها ۱ . ۲
۱۶۳۱۳.عنه صلى اللَّه عليه وآله : مِن فِقهِ الرجُلِ أن يُصلِحَ مَعِيشَتَهُ ، وليسَ مِن حُبِّ الدنيا طَلَبُ ما يُصلِحُكَ .۳
۱۶۳۱۴.عنه صلى اللَّه عليه وآله : مِن فِقهِ الرجُلِ قِلَّةُ كلامِهِ فيما لا يَعنيهِ .۴
۱۶۳۱۵.بحار الأنوار : رُويَ أنَّ رجُلاً جاءَ إلَى النبيِّ صلى اللَّه عليه وآله لِيُعَلِّمَهُ القرآنَ ، فانتَهى إلى قولِهِ تعالى : (فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ خَيراً يَرَهُ * ومَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَهُ)۵ فقالَ : يَكفِيني هذا، وانصَرَفَ ، فقالَ رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله: انصَرَفَ الرجُلُ وهُو فَقيهٌ.۶
۱۶۳۱۶.الإمامُ عليٌّ عليه السلام :الوَرَعُ شِيمَةُ الفَقيهِ .۷
۱۶۳۱۷.عنه عليه السلام- في عَهدِهِ إلى محمّدِ بنِ أبي بكرٍ حينَ وَلّاهُ مصرَ -: إنّ أفضَلَ الفِقهِ الوَرَعُ في دِينِ اللَّهِ والعَمَلُ بطاعَتِهِ ، فعَلَيكَ بالتَّقوى في سِرِّ أمرِكَ وعَلانيَتِهِ .۸
۱۶۳۱۸.عنه عليه السلام : ألا اُخبِرُكُم بالفَقيهِ حَقِّ الفَقيهِ ؟ مَن لم يُرَخِّصِ الناسَ في مَعاصِي اللَّهِ ، ولم يُقَنِّطْهُم مِن رَحمَةِ اللَّهِ ، ولم يُؤمِنْهُم مِن مَكرِ اللَّهِ ، ولم يَدَعِ القرآنَ رَغبَةً عَنهُ إلى ما سِواهُ .۹
۱۶۳۱۹.عنه عليه السلام : الفَقيهُ كُلُّ الفَقيهِ مَن لم يُقنِّطِ الناسَ مِن رَحمَةِ اللَّهِ ، ولم يُؤيِسْهُم مِن رَوحِ اللَّهِ ، ولم يُؤَمِّنْهُم مِن مَكرِ اللَّهِ .۱۰
۱۶۳۲۰.عنه عليه السلام : إنَّ مِن الحَقِّ أن تَفَقَّهوا ، ومِن الفِقهِ أن لا تَغتَرُّوا .۱۱
۱۶۳۲۱.عنه عليه السلام : إنَّ الحَزمَ أن تَتَفقَّهُوا ، ومِن الفِقهِ أن لا تَغتَرُّوا .۱۲
۱۶۳۲۲.الإمامُ الباقرُ عليه السلام- وقد سَألَهُ رجُلٌ فأجابَهُ، فقالَ الرجُلُ : إنّ الفُقَهاءَ لا يَقولونَ هذا ! -: يا وَيحَكَ ! وهَل رَأيتَ فَقيهاً قَطُّ ؟ ! إنَّ الفَقيهَ حَقَّ الفَقيهِ : الزاهِدُ في الدنيا ، الراغِبُ في الآخِرَةِ ، المُتَمسِّكُ بسُنَّةِ النبيِّ صلى اللَّه عليه وآله .۱۳
1.بحار الأنوار : ۷۷/۸۳/۳ .
2.(انظر) عنوان ۳۳۳ «العُجب» .
3.كنز العمّال : ۵۴۳۹ .
4.بحار الأنوار : ۲/۵۵/۲۸ .
5.الزلزلة : ۷ و ۸ .
6.بحار الأنوار : ۹۲/۱۰۷/۲ .
7.غرر الحكم : ۹۹۵ .
8.شرح نهج البلاغة : ۶/۷۱ .
9.تحف العقول : ۲۰۴ .
10.نهج البلاغة : الحكمة ۹۰ .
11.الكافي : ۱/۴۵/۶ .
12.الأمالي للمفيد : ۲۰۶/۳۸ .
13.الكافي : ۱/۷۰/۸ .