۱۶۶۱۰.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : فيهِ خَبَرُكُم وخَبرُ مَن قَبلَكُم وخَبرُ مَن بَعدَكم وخَبرُ السَّماءِ والأرضِ ، ولَو أتاكُم مَن يُخبِرُكُم عن ذلكَ لَتَعَجَّبتُم .۱
۱۶۶۱۱.عنه عليه السلام : ما مِن أمرٍ يَختَلِفُ فيهِ اثنانِ إلّا ولَهُ أصلٌ في كتابِ اللَّهِ عَزَّوجلَّ ، ولكن لا تَبلُغُهُ عُقولُ الرِّجالِ .۲
(انظر) الإمامة الخاصّة : باب 182 .
3243 - تَعَلُّمُ القُرآنِ
۱۶۶۱۲.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله: القرآنُ مَأدُبَةُ اللَّهِ، فَتَعَلَّموا مَأدُبَتَهُ ما استَطَعتُم .۳
۱۶۶۱۳.عنه صلى اللَّه عليه وآله : إن أرَدتُم عَيشَ السُّعَداءِ ومَوتَ الشُّهَداءِ والنَّجاةَ يَومَ الحَسرَةِ والظِّلَّ يَومَ الحَرورِ والهُدى يَومَ الضَّلالَةِ فَادرُسُوا القرآنَ ؛ فإنّهُ كلامُ الرَّحمنِ وحِرزٌ مِن الشَّيطانِ ورُجحانٌ في الميزانِ .۴
۱۶۶۱۴.عنه صلى اللَّه عليه وآله: يا مُعاذُ، إن أرَدتَ عَيشَ السُّعَداءِ ومِيتَةَ الشُّهَداءِ والنَّجاةَ يَومَ الحَشرِ والأمنَ يَومَ الخَوفِ والنُّورَ يَومَ الظُّلُماتِ والظِّلَّ يَومَ الحَرورِ والرِّيَّ يَومَ العَطَشِ والوَزنَ يَومَ الخِفَّةِ والهُدى يَومَ الضَّلالَةِ فَادرُسِ القرآنَ ؛ فإنّهُ ذِكرُ الرَّحمنِ وحِرزٌ مِن الشَّيطانِ ورُجحانٌ في الميزانِ .۵
۱۶۶۱۵.عنه صلى اللَّه عليه وآله : خَيرُكُم مَن تَعَلَّمَ القرآنَ وعَلَّمَهُ.۶
۱۶۶۱۶.عنه صلى اللَّه عليه وآله : خَيرُكُم مَن قَرَأ القرآنَ وأقرَأهُ.۷
۱۶۶۱۷.عنه صلى اللَّه عليه وآله : يقالُ لِصاحِبِ القرآنِ : اِقرَأ وَارقَ ورَتِّلْ كما كنتَ تُرَتِّلُ في دارِ الدنيا ، فإنّ مَنزِلَتَكَ عندَ آخِرِ آيَةٍ كُنتَ تَقرَؤها .۸
۱۶۶۱۸.عنه صلى اللَّه عليه وآله : يقالُ لصاحِبِ القرآنِ إذا دَخَلَ الجَنّةَ : اِقرَأْ وَاصعَدْ ، فَيَقرَأُ ويَصعَدُ بكُلِّ آيَةٍ دَرَجةً حتّى يَقرَأَ آخِرَ شيءٍ مَعهُ مِنهُ .۹
۱۶۶۱۹.عنه صلى اللَّه عليه وآله: علَيكُم بتَعَلُّمِ القرآنِ وكَثرَةِ تِلاوَتِهِ .۱۰
۱۶۶۲۰.عنه صلى اللَّه عليه وآله : مَن قَرَأ القرآنَ قَبلَ أن يَحتَلِمَ