الحديث :

۱۷۶۷۳.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : النَّصيحَةُ مِن أخلاقِ الكِرامِ ، الغِشُّ مِن أخلاقِ اللِّئامِ .^۱

۱۷۶۷۴.عنه عليه السلام : المُبادَرَةُ إلَى العَفوِ مِن أخلاقِ الكِرامِ ، المُبادَرَةُ إلَى الانتِقامِ مِن شِيَمِ اللِّئامِ .^۲

۱۷۶۷۵.عنه عليه السلام : لِلكِرامِ فَضيلَةُ المُبادَرَةِ إلى‏ فِعلِ المَعروفِ وإسداءِ الصَّنائعِ .^۳

۱۷۶۷۶.عنه عليه السلام : سُنَّةُ الكِرامِ تَرادُفُ الإنعامِ ، سُنّةُ اللِّئامِ قُبحُ الكلامِ .^۴

۱۷۶۷۷.عنه عليه السلام : سُنَّةُ الكِرامِ الوَفاءُ بالعُهودِ ، سُنَّةُ اللِّئامِ الجُحودُ .^۵

۱۷۶۷۸.عنه عليه السلام : سُنَّةُ الكِرامِ الجُودُ .^۶

۱۷۶۷۹.عنه عليه السلام : عادَةُ الكِرامِ حُسنُ الصَّنيعَةِ ، عادَةُ اللِّئامِ قُبحُ الوَقيعَةِ .^۷

۱۷۶۸۰.عنه عليه السلام : ظَفَرُ الكِرامِ عَفوٌ وإحسانٌ .^۸

۱۷۶۸۱.عنه عليه السلام : عُقوبَةُ الكِرامِ أحسَنُ مِن عَفوِ اللِّئامِ .^۹

۱۷۶۸۲.عنه عليه السلام : مَنعُ الكريمِ أحسَنُ مِن عَطاءِ اللَّئيمِ .^۱۰

۱۷۶۸۳.عنه عليه السلام : مِن شِيَمِ الكِرامِ بَذلُ النَّدى‏ .^۱۱

۱۷۶۸۴.عنه عليه السلام : الكِرامُ أصبَرُ أنفُساً .^۱۲

۱۷۶۸۵.عنه عليه السلام : مَسَرَّةُ الكِرامِ في بَذلِ العَطاءِ ، ومَسرَّةُ اللِّئامِ في سُوءِ الجَزاءِ .^۱۳

۱۷۶۸۶.عنه عليه السلام : لَذَّةُ الكِرامِ في الإطعامِ ، ولَذَّةُ اللِّئامِ في الطَّعامِ .^۱۴

۱۷۶۸۷.عنه عليه السلام : ما فِرارُ الكِرامِ مِن الحِمامِ كَفِرارِهِم مِن البُخلِ ومُقارَنَةِ اللِّئامِ .^۱۵

۱۷۶۸۸.عنه عليه السلام : أولَى النّاسِ بِالكَرَمِ مَن عُرِفَت بِهِ الكِرامُ .^۱۶

۱۷۶۸۹.عنه عليه السلام- في المَلاحِمِ -: تَفيضُ اللِّئامُ فَيضاً ، وتَغيضُ الكِرامُ غَيضاً ، وكانَ أهلُ ذلكَ الزَّمانِ ذِئاباً ، وسَلاطينُهُ سِباعاً .^۱۷

۱۷۶۹۰.الإمامُ الحسينُ عليه السلام- مِن كلامِهِ يَومَ عاشوراءَ -: ألا وإنَّ الدَّعِيَّ ابنَ الدَّعِيِّ قد تَرَكَني بينَ السِّلّةِ والذَّلّةِ ، وهَيهاتَ لَهُ ذلكَ مِنّي ، هَيهاتَ مِنّا الذلّةُ ، أبَى اللَّهُ ذلكَ لَنا ورسولُهُ والمؤمنونَ وحُجورٌ

في الإمرةِ ، ويَكُفُّ إساءَتَهُ ، ويَبذُلُ إحسانَهُ .^۱

۱۷۶۵۸.عنه عليه السلام : الكريمُ عندَ اللَّهِ مَحبورٌ مُثابٌ ، وعندَ النّاسِ مَحبوبٌ مُهابٌ .^۲

۱۷۶۵۹.عنه عليه السلام : الكريمُ مَن صانَ عِرضَهُ بمالِهِ ، واللَّئيمُ مَن صانَ مالَهُ بِعِرضِهِ .^۳

۱۷۶۶۰.عنه عليه السلام : الكريمُ يُجمِلُ المَلَكةَ .^۴

۱۷۶۶۱.عنه عليه السلام : وَعدُ الكريمِ نَقدٌ وتَعجيلٌ .^۵

۱۷۶۶۲.عنه عليه السلام : الكريمُ إذا وَعَدَ وَفى‏ ، وإذا تَوَعَّدَ عَفا .^۶

۱۷۶۶۳.عنه عليه السلام: مُعاداةُ الكريمِ أسلَمُ مِن مُصادَقَةِ اللَّئيمِ .^۷

۱۷۶۶۴.عنه عليه السلام : لُزومُ الكريمِ علَى الهَوانِ خَيرٌ مِن صُحبَةِ اللَّئيمِ علَى الإحسانِ .^۸

۱۷۶۶۵.عنه عليه السلام: بكَثرَةِ الإفضالِ يُعرَفُ الكريمُ .^۹

۱۷۶۶۶.عنه عليه السلام : دَولَةُ الكَريمِ تُظهِرُ مَناقِبَهُ ، دَولَةُ اللَّئيمِ تَكشِفُ مَساوِيَهُ ومَعايِبَهُ .^۱۰

۱۷۶۶۷.عنه عليه السلام : لقد أتعَبَكَ مَن أكرَمَكَ إن كُنتَ كريماً .^۱۱

۱۷۶۶۸.عنه عليه السلام : مَنِ اتَّقى‏ رَبَّهُ كانَ كريماً .^۱۲

۱۷۶۶۹.الإمامُ الحسنُ عليه السلام: أوسَعُ ما يكونُ الكريمُ بالمَغفِرةِ إذا ضاقَت بالمُذنِبِ المَعذِرَةُ .^۱۳

۱۷۶۷۰.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام : وَقَعَ بينَ سلمانَ الفارسيِّ رحمة اللَّه عليه وبينَ رجُلٍ كَلامٌ وَخُصومَةٌ ، فقالَ لَهُ الرجُلُ : مَن أنتَ يا سلمانُ ؟ ! فقالَ سلمانُ : أمّا أوَّلِي وأوَّلُكَ فنُطفَةٌ قَذِرَةٌ ، وأمّا آخِري وآخِرُكَ فَجِيفَةٌ مُنتِنَةٌ ، فإذا كانَ يَومُ القِيامَةِ ووُضِعَتِ المَوازينُ فَمَن ثَقُلَ مِيزانُهُ فهُو الكريمُ ، ومَن خَفَّ مِيزانُهُ فهُو اللَّئيمُ .^۱۴

۱۷۶۷۱.عنه عليه السلام: إنّ الكريمَ يَبتَهِجُ بفَضلِهِ ، واللَّئيمَ يَفتَخِرُ بمُلكِهِ .^۱۵

۱۷۶۷۲.الإمامُ العسكريُّ عليه السلام: نائلُ الكريمِ يُحَبِّبُكَ إلَيهِ ، ونائلُ اللَّئيمِ يَضَعُكَ لَدَيهِ .^۱۶

3417 - مِن أخلاقِ الكِرامِ‏

الكتاب :

(وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَاماً) .^۱۷