مَن عَصَمَ اللَّهُ، سائلُهم مُتَعَنِّتٌ، ومُجيبُهُم مُتَكَلِّفٌ .۱
۱۷۹۱۷.الإمامُ الحسنُ عليه السلام- لمّا سُئلَ عنِ الكُلفَةِ -: كلامُكَ فيما لا يَعنيكَ .۲
۱۷۹۱۸.الإمامُ الباقرُ عليه السلام : إنَّ اللَّهَ بَرَّأ محمّداً صلى اللَّه عليه وآله مِن ثلاثٍ : أن يَتقوَّلَ علَى اللَّهِ ، أو يَنطِقَ عن هَواهُ ، أو يَتَكَلَّفَ .۳
۱۷۹۱۹.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : المُتَكلِّفُ مُخطِئٌ وإن أصابَ ، والمُتَطوِّعُ مُصيبٌ وإن أخطَأ .۴
۱۷۹۲۰.الإمامُ الكاظمُ عليه السلام : مَن تَكَلَّفَ ما ليسَ مِن عِلمِهِ ضَيَّعَ عَمَلَهُ وخابَ أمَلُهُ .۵
3454 - عَلاماتُ المُتَكلِّفِ
۱۷۹۲۱.لقمانُ عليه السلام- لابنِهِ -: لِلمُتَكلِّفِ ثلاثُ علاماتٍ : يُنازِعُ مَن فَوقَهُ، ويَقولُ ما لا يَعلَمُ، ويَتَعاطى ما لايُنالُ .۶
۱۷۹۲۲.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : أمّا علامةُ المُتَكلِّفِ فأربَعةٌ : الجِدالُ فيما لا يَعنيهِ ، ويُنازِعُ مَن فَوقَهُ ، ويَتعاطَى ما لا يُنالُ ، ويَجعَلُ هَمَّهُ لِما لا يُنجيهِ .۷
۱۷۹۲۳.عنه صلى اللَّه عليه وآله: للمُتَكلِّفِ ثلاثُ علاماتٍ: يَتَمَلَّقُ إذا حَضَرَ ، ويَغتابُ إذا غابَ ، ويَشمَتُ بالمُصيبَةِ .۸
۱۷۹۲۴.عنه صلى اللَّه عليه وآله : لا يَقُصُّ إلّا أميرٌ ، أو مَأمورٌ ، أو مُتَكَلِّفٌ .۹
۱۷۹۲۵.الإمامُ عليٌّ عليه السلام: لِلمُتَكلِّفِ ثلاثُ علاماتٍ: يُنازِعُ مَن فَوقَهُ بالمَعصيَةِ ، ويَظلِمُ مَن دُونَهُ بالغَلَبةِ، ويُظاهِرُ الظَّلَمةَ .۱۰
۱۷۹۲۶.عنه عليه السلام- لمّا سُئلَ عنِ القَدَرِ -: طَريقٌ مُظلِمٌ فلا تَسلُكوهُ، وبَحرٌ عَميقٌ فلا تَلِجوهُ، وسِرُّ اللَّهِ فلا تَتَكَلَّفوهُ.۱۱
۱۷۹۲۷.عنه عليه السلام : دَعِ القَولَ فيما لا تَعرِفُ ، والخِطابَ فيما لم تُكَلَّفْ .۱۲
۱۷۹۲۸.عنه عليه السلام : اعلَمْ أنَّ الراسِخِينَ في العِلمِ هُمُ الذينَ أغناهُم عَنِ اقتِحامِ السُدَدِ المَضروبَةِ دونَ الغُيوبِ الإقرارُ بجُملَةِ ما جَهِلُوا تَفسيرَهُ مِن الغَيبِ
1.نهج البلاغة : الحكمة ۳۴۳ .
2.تحف العقول : ۲۲۶ .
3.بحار الأنوار : ۲/۱۷۸/۲۶ .
4.بحار الأنوار : ۷۳/۳۹۴/۱ .
5.الدّرة الباهرة : ۳۴ .
6.الخصال : ۱۲۱/۱۱۳ .
7.تحف العقول : ۲۱ .
8.كتاب من لا يحضره الفقيه : ۴/۳۶۱/۵۷۶۲ .
9.مسند ابن حنبل : ۹/۲۵۳/۲۴۰۲۷ .
10.الكافي : ۱/۳۷/۷ .
11.نهج البلاغة : الحكمة ۲۸۷ .
12.نهج البلاغة : الكتاب ۳۱ .