۱۸۰۹۲.عنه عليه السلام : الكامِلُ مَن غَلَبَ جِدُّهُ هَزلَهُ .^۱

۱۸۰۹۳.عنه عليه السلام : مِن كمالِ المَرءِ تَركُهُ ما لا يَجمُلُ بهِ .^۲

۱۸۰۹۴.عنه عليه السلام : تَسَربَلِ الحَياءَ وادَّرِعِ الوَفاءَ واحفَظِ الإخاءَ وأقلِلْ مُحادَثَةَ النِّساءِ ، يَكمُلْ لكَ السَّناءُ .^۳

۱۸۰۹۵.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : ثلاثُ خِصالٍ مَن رُزِقَها كانَ كامِلاً : العَقلُ ، والجَمالُ ، والفَصاحةُ .^۴

۱۸۰۹۶.عنه عليه السلام : لا يَنبَغي لِمَن لم يَكُن عالِماً أن يُعَدَّ سَعيداً ، ولا لِمَن لم يَكُن وَدوداً أن يُعَدَّ حَميداً، ولا لِمَن لم يَكُن صَبوراً أن يُعَدَّ كامِلاً .^۵

(انظر) الأخ : باب 51 .

۱۸۰۸۳.عنه صلى اللَّه عليه وآله: أفضَلُ نِساءِ أهلِ الجَنّةِ: خَديجَةُ بِنتُ خُوَيلدٍ ، وفاطِمَةُ بِنتُ محمّدٍ صلى اللَّه عليه وآله ، ومَريمُ بِنتُ عِمرانَ ، وآسِيَةُ بِنتُ مُزاحِمٍ امرأةُ فِرعَونَ .^۱

3480 - ما يوجِبُ الكَمالَ‏

۱۸۰۸۴.بحار الأنوار : أقبَل العبّاسُ ذاتَ يومٍ إلى‏ رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وآله وكانَ العبّاس طُوالاً حَسَنَ الجِسمِ فلمّا رآهُ النّبيُّ صلى اللَّه عليه وآله تَبَسَّمَ إليهِ وقالَ : يا عَمِّ ، إنّكَ لَجَميلٌ! فقالَ العباسُ : ما الجَمالُ بالرجُلِ يارسولَ اللَّهِ ؟ قالَ : بصَوابِ القَولِ بالحقِّ. قالَ : فما الكمالُ ؟ قالَ : تَقوَى اللَّهِ عَزَّوجلَّ وحُسنُ الخُلُقِ .^۲

۱۸۰۸۵.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : كمالُ الرجُلِ بسِتِّ خِصالٍ : بِأصغَرَيهِ ، وأكبَرَيهِ ، وهيئَتَيهِ ؛ فأمّا أصغراهُ فقَلبُهُ ولِسانُهُ ، إن قاتَلَ قاتَلَ بجَنانٍ ، وإن تَكَلَّمَ تَكَلَّمَ بلِسانٍ ، وأمّا أكبَراهُ فعَقلُهُ وهِمَّتُهُ ، وأمّا هَيئَتاهُ فمالُهُ وجَمالُهُ .^۳

۱۸۰۸۶.عنه عليه السلام : الكمالُ في ثلاثٍ : الصَّبرُ علَى النَّوائبِ ، والتَّورُّعُ في المَطالِبِ ، وإسعافُ الطّالِبِ .^۴

۱۸۰۸۷.عنه عليه السلام: بالعَقلِ كمالُ النفسِ ، بالمُجاهَدَةِ صَلاحُ النفسِ .^۵

۱۸۰۸۸.عنه عليه السلام : كمالُ المَرءِ عَقلُهُ، وقيمَتُهُ فَضلُهُ.^۶

۱۸۰۸۹.عنه عليه السلام : كمالُ الإنسانِ العَقلُ .^۷

۱۸۰۹۰.الإمامُ الباقرُ عليه السلام : الكمالُ كُلُّ الكمالِ التَّفقُّهُ في الدِّينِ ، والصَّبرُ علَى النّائبَةِ ، وتَقديرُ المَعيشةِ .^۸

(انظر) الإنسان : باب 321 .

3481 - صِفَةُ الكامِلِ

۱۸۰۹۱.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : إذا كانت مَحاسِنُ الرجُلِ أكثَرَ مِن مَساوِيهِ فذلكَ الكامِلُ (التَّكامُلُ) ، وإذا كانَ مُتساوِيَ المَحاسِنِ والمَساوِي فذلكَ المُتَماسِكُ ، وإن زادَت مَساويهِ على‏ مَحاسِنِهِ فذلكَ الهالِكُ .^۹