3536 - مَلامَةُ النَّفسِ
الكتاب :
(وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الحَقِّ وَوَعَدْتُكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنْفُسَكُمْ ...) .۱
الحديث :
۱۸۴۹۴.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : لا يَحمَدْ حامِدٌ إلّا ربَّهُ ، ولا يَلُمْ لائمٌ إلّا نَفسَهُ .۲
۱۸۴۹۵.عنه عليه السلام : مَن وَضعَ نَفسَهُ مَواضِعَ التُّهمَةِ فلا يَلومَنَّ مَن أساءَ بهِ الظَّنَّ .۳
۱۸۴۹۶.المسيحُ عليه السلام : يا عَبيدَ السُّوءِ ، تَلومونَ النّاسَ علَى الظَّنِّ ، ولا تَلومونَ أنفُسَكُم علَى اليَقينِ ؟ !۴
3537 - رُبَّ مَلومٍ لا ذَنبَ لَهُ
۱۸۴۹۷.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : كانَ لي فيما مَضى أخٌ في اللَّهِ ... وكانَ لا يَلومُ أحَداً على ما يَجِدُ العُذرَ في مِثلِهِ ، حتّى يَسمَعَ اعتِذارَهُ .۵
۱۸۴۹۸.عنه عليه السلام : رُبَّ مَلُومٍ ولا ذَنبَ لَهُ .۶
۱۸۴۹۹.عنه عليه السلام- مِن كتابٍ لَهُ إلى مُعاويَةَ -: وما كُنتُ لِأعتَذِرَ مِن أنّي كنتُ أنقِمُ علَيهِ أحداثاً ، فإن كانَ الذَّنبُ إلَيهِ إرشادِي وهِدايَتي لَهُ ، فرُبَّ مَلومٍ لا ذَنبَ لَهُ .۷
۱۸۵۰۰.الإمامُ الحسنُ عليه السلام- في وَصفِ أخٍ لَهُ -: كانَ لا يَلومُ أحَداً فيما يَقَعُ العُذرُ في مِثلِهِ ، حتّى يَرَى اعتِذاراً.۸
3538 - العِتابُ وآدابُهُ
۱۸۵۰۱.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : العِتابُ۹ حَياةُ المَوَدّةِ .۱۰
۱۸۵۰۲.عنه عليه السلام : لا تُعاتِبِ الجاهِلَ فيَمقُتَكَ ، وعاتِبِ العاقِلَ يُحبِبْكَ .۱۱
1.إبراهيم : ۲۲ .
2.نهج البلاغة : الخطبة ۱۶ .
3.نهج البلاغة : الحكمة ۱۵۹ .
4.بحار الأنوار: ۱۴/۳۰۵/۱۷ .
5.نهج البلاغة : الحكمة ۲۸۹ .
6.غرر الحكم : ۵۳۳۹ .
7.نهج البلاغة : الكتاب ۲۸ .
8.بحار الأنوار : ۶۹/۲۹۵/۲۴ .
9.عاتبه على كذا : لامه . (المنجد : ۴۸۵) .
10.غرر الحكم : ۳۱۵ .
11.غرر الحكم : ۱۰۲۱۵ .