3133 - الفُرسُ أعظَمُ النّاسِ نَصيباً فِي الإسلامِ
۱۵۸۶۶.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : أعظَمُ الناسِ نَصيباً في الإسلامِ أهلُ فارِسَ .۱
۱۵۸۶۷.عنه صلى اللَّه عليه وآله : أسْعَدُ العَجَمِ بالإسلامِ أهلُ فارِسَ .۲
۱۵۸۶۸.كنز العمّال عن ابن عمرَ عن رسول اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله: رَأيتُ غَنَماً كثيرةً سُوداً دَخَلَت فيها غَنَمٌ كثيرَةٌ بِيضٌ ، قالوا : فما أوَّلَتَهُ يارسولَ اللَّهِ ؟ قالَ : العجمُ يَشرَكُونَكُم في دِينِكُم وأنسابِكُم ، لو كانَ الإيمانُ مُعَلَّقاً بالثُّرَيّا لَنالَهُ رِجالٌ مِن العَجَمِ ، وأسعَدُهُم بهِ الفارِسُ .۳
وفي خبرٍ : رَأيتُنِي أنزعُ مِن بِئرٍ وعلَيها مَن يَنزُو علَيها مِعزى ، ثُمّ وَرَدَت عَلَيَّ ضَأنٌ كثيرَةٌ ، فأوَّلْتُهُمُ الأعاجِمَ يَدخُلُونَ في الإسلامِ .۴
3134 - الفُرسُ وَالإيمانُ
الكتاب :
(وَإنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثالَكُمْ) .۵
(إنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ أيُّها النَّاسُ وَيَأْتِ بآخَرِينَ وَكانَ اللَّهُ عَلى ذلِكَ قَدِيراً) .۶
(يا أيُّها الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أعِزَّةٍ عَلَى الْكافِرِينَ يُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ) .۷
(وَآخَرِينَ مِنْهُمْلَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْوَهُوَالْعَزِيزُ الْحَكِيمُ).۸
(وَلَوْ نَزَّلْناهُ عَلَى بَعْضِ الأعْجَمِينَ * فَقَرَأهُ عَلَيْهِمْ ما كانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَ) .۹
الحديث :
۱۵۸۶۹.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : لو كانَ الإيمانُ مُعَلَّقاً بالثُّرَيّا لا تَنالُهُ العَرَبُ لَنالَهُ رِجالٌ مِن فارِسَ .۱۰
۱۵۸۷۰.عنه صلى اللَّه عليه وآله : لوكانَ الدِّينُ مُعَلَّقاً بالثُّرَيّا لَتَناوَلَهُ اُناسٌ مِن أبناءِ فارِسَ .۱۱