بحوادث المستقبل عن طريق المطالعة في سير الكواكب على أنّها هي المؤثّرات ، كما أن النّظر في الطالع أيضاً بهذا الهدف مذموم أيضاً حسب ما في الرواية التالية :
۲۰۰۸۰.كتاب من لا يحضره الفقيه عن عبد الملكِ بنِ أعيَنٍ : قلتُ لأبي عبدِ اللَّهِ عليه السلام : إنّي قدِ ابتُلِيتُ بهذا العِلمِ ، فاُريدُ الحاجَةَ ؛ فإذا نَظَرتُ إلَى الطّالِعِ ورأيتُ الطّالِعَ الشَّرَّ جَلَستُ ولَم أذهَبْ فيها ، وإذا رأيتُ الطّالِعَ الخَيرَ ذَهَبتُ في الحاجَةِ ، فقالَ لي : تَقضي ؟ قلتُ : نَعَم ، قالَ : أحرِقْ كُتُبَكَ .۱