الامام الحسن علیه السلام
أيُّها النّاسُ، إنّهُ مَن نَصَحَ للّهِ و أَخَذَ قَولَهُ دَليلاً هُدِيَ لِلّتي هِيَ أقوَمُ، و وَفَّقَهُ اللّهُ لِلرَّشادِ، و سَدَّدَهُ لِلحُسنى؛ فإنَّ جارَ اللّهِ آمِنٌ مَحفوظٌ.
بحار الأنوار : ج۷۸، ص۱۰۴، ح۳
إنّ اللّه َ عزّ و جلّ يأمُرُكَ أن تُسَمِّيَهُ باسمِ ابنِ هارونَ . قالَ : و ما كانَ اسمُهُ ؟ قالَ : شَبَّرُ ، قالَ : لِساني عَربيٌّ، قالَ : سَمِّهِ الحسَنَ، فسَمّاهُ الحسنَ