(وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الكِتَابِ إِلّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنا وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلهُنَا وَإِلهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ) .۱
الحديث:
۰. مُرُوا الأَحداثَ بِالمِراءِ وَالجِدالِ ، وَ الكُهولَ بِالفِكرِ ، وَالشُّيوخَ بِالصَّمتِ .۲
۰.2439.الإمامُ الباقرُ عليه السلام : مَن أعانَنا بلِسانِهِ على عَدُوِّنا ، أنطَقَهُ اللَّهُ بحُجَّتِهِ يَومَ موقِفِهِ بينَ يدَيهِ عزّوجلّ .۳
۰.2440.الإمامُ العسكريُّ عليه السلام : ذُكرَ عند الصّادقِ عليه السلام الجِدالُ في الدِّينِ، وأنّ رسولَ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله والأئمّةَ المعصومينَ عليهم السلام قد نَهَوا عنه ، فقالَ الصّادقُ عليه السلام : لَم يُنْهَ عنهُ مطلَقاً ، لكنَّهُ نُهِىَ عنِ الجِدالِ بغيرِ الّتي هِي أحسَنُ .۴
1.العنكبوت : ۴۶ .
2.شرح نهج البلاغة : ۲۰ / ۲۸۵ / ۲۶۰ .
3.الأمالي للمفيد : ۳۳/۷ .
4.بحار الأنوار : ۲/۱۲۵/۲ .