۰. بَذْلُ المَجْهودِ .۱
۰.3142.الإمامُ الحسينُ عليه السلام : إنّ أجْوَدَ النّاسِ مَن أعطى مَن لا يَرجو .۲
642 - تَفسيرُ السَّماحَةِ
۰. البَذْلُ في العُسْرِ واليُسْرِ .۳
۰.3144.عنه عليه السلام - أيضاً - : إجابَةُ السّائلِ و بَذْلُ النّائلِ .۴
643 - صِفَةُ الجَوادِ
۰.3145.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : الجَوادُ في الدُّنيا مَحمودٌ ، وفي الآخِرَةِ مَسعودٌ .۵
۰.3146.عنه عليه السلام : الجَوادُ مَن بَذلَ ما يُضَنُّ بمِثْلِهِ .۶
۰.3147.عنه عليه السلام : النّاسُ رجُلانِ : جَوادٌ لا يَجِدُ ، وواجِدٌ لا يُسعِفُ .۷
۰.3148.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : لا يَكونُ الجَوادُ جَواداً إلّا بثَلاثةٍ : يَكونُ سَخِيّاً بمالِهِ على حالِ اليُسْرِ والعُسْرِ ، وأنْ يَبْذلَهُ للمُستَحِقِّ ، ويَرى أنَّ الّذي أخَذَهُ مِن شُكْرِ الّذي أسْدى إلَيهِ أكْثَرُ مِمّا أعْطاهُ .۸
۰.3149.عنه عليه السلام : إنّ الجَوادَ السيّدَ مَن وَضعَ حقَّ اللَّهِ مَوضِعَهُ ، ولَيس الجَوادُ مَن يأخُذُ المالَ مِن غَيرِ حِلّهِ ويَضَعُ في غيرِ حَقّهِ .۹
۰. إنَّ لِكلامِكَ وَجهَينِ : فإنْ كنتَ تَسألُ عنِ المَخلوقِ فإنَّ الجَوادَ الّذي يُؤَدّي ما افْتَرَضَ اللَّهُ تعالى علَيهِ ، والبَخيلُ مَن بَخِلَ بما افْتَرَضَ اللَّهُ تعالى علَيهِ ، وإنْ كنتَ تَعني الخالِقَ فهُو الجَوادُ إنْ أعطى ، فهُو الجَوادُ إنْ مَنَعَ ، لأنَّهُ إنْ أعْطى عَبداً أعْطاهُ ما لَيس لَهُ ، وإنْ مَنعَ مَنعَ ما لَيس لَهُ .۱۰
1.تحف العقول : ۲۲۶ .
2.كشف الغمّة : ۲/۲۴۲ .
3.معاني الأخبار : ۲۵۶/۱ .
4.معاني الأخبار : ۴۰۱/۶۲ .
5.غرر الحكم : ۲۱۵۲ .
6.كنز الفوائد : ۱/۳۴۹ .
7.غرر الحكم : ۱۵۳۲ .
8.بحار الأنوار : ۷۸/۲۳۱/۲۷ .
9.تحف العقول : ۳۸۰ .
10.عيون أخبار الرِّضا: ۱/۱۴۱/۴۱ ، معانيالأخبار : ۲۵۶/۱.