الذّنب - الصفحه 20

مَنِ اعتَقَدَ الحقَّ ثمّ أذنَبَ ولَم يَتُبْ في الدُّنيا عُذِّبَ علَيهِ في البَرزَخِ ويَخرُجُ يومَ القِيامَةِ ولَيسَ لَهُ ذنبٌ يُسأَلُ عَنهُ .۱

(انظر) القبر : باب 3212 .

2 - الأمراضُ

۶۸۷۵.بحار الأنوار : في الحديثِ القُدسِيّ : أهلُ طاعَتي في ضِيافَتي ، وأهلُ شُكرِي في زيادَتي ، وأهلُ ذِكرِي في نِعمَتي ، وأهلُ مَعصِيَتِي لا اُؤْيِسْهُم مِن رَحمَتي ، إن تابُوا فَأنا حَبِيبُهُم ، وإن دَعَوا فأنا مُجيبُهُم ، وإن مَرِضوا فَأَنا طَبيبُهُم ، اُداوِيهِم بالمِحَنِ والمَصائبِ ، لِاُطَهِّرَهُم مِنَ الذُّنوبِ والمَعايبِ .۲

۶۸۷۶.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله : السُّقمُ يَمحُو الذُّنوبَ .۳

۶۸۷۷.عنه صلى اللَّه عليه و آله : ساعاتُ الوَجَعِ يُذهِبْنَ ساعاتِ الخَطايا .۴

۶۸۷۸.عنه صلى اللَّه عليه و آله : حُمّى‏ ليلةٍ كَفّارةُ سَنَةٍ .۵

۶۸۷۹.عنه صلى اللَّه عليه و آله : إنّ المَرَضَ يُنَقِّي الجَسَدَ مِن الذنوبِ كما يُذهِبُ الكِيرُ خُبثَ الحديدِ .۶

۶۸۸۰.عنه صلى اللَّه عليه وآله- لَمّا سَألَهُ رَجُلٌ : ما الذي يَمحو عَنّي الخَطايا؟ -:الدُّموعُ والخُضوعُ والأمراضُ .۷

۶۸۸۱.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : إذا ابتَلَى اللَّهُ عَبداً أسقَطَ عنهُ مِنَ الذُّنوبِ بقَدْرِ عِلَّتِهِ .۸

۶۸۸۲.عنه عليه السلام- في المَرَضِ يُصيبُ الصَّبِيَّ -: كفّارةٌ لوالِدَيهِ .۹

۶۸۸۳.بحار الأنوار : كان [ عليُّ بنُ الحسينِ عليهما السلام ]إذا رَأى المريضَ قد بَرِئَ قالَ لَهُ : لِيَهنِئْكَ الطُّهرُ - أي مِنَ الذُّنوبِ - فَاستَأْنِفِ العَمَلَ .۱۰

۶۸۸۴.الإمامُ الرِّضا عليه السلام : المَرَضُ للمؤمنِ تَطهيرٌ ورَحمَةٌ ، وللكافِرِ تَعذِيبٌ ولَعنَةٌ ، وإنّ المَرَضَ لا يَزالُ بالمؤمنِ حتّى‏ لا يكونَ علَيهِ ذَنبٌ .۱۱

3 - الأحزانُ

۶۸۸۵.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله : إذا كَثُرَت ذُنوبُ المؤمِنِ ولم يَكن لَهُ مِن العَمَلِ مايُكَفِّرُها ابتَلاهُ اللَّهُ بالحُزنِ لِيُكَفِّرَها بهِ عَنهُ .۱۲

1.مجمع البيان : ۹/۳۱۲ .

2.بحارالأنوار: ۷۷/۴۲/۱۰ .

3.بحارالأنوار: ۶۷/۲۴۴/۸۳ .

4.بحارالأنوار: ۶۷/۲۴۴/۸۳ .

5.بحارالأنوار: ۸۱/۱۸۶/۳۹.

6.بحار الأنوار : ۸۱/۱۹۷/۵۴ .

7.كنز العمّال : ۴۴۱۵۴ .

8.دعائم الإسلام : ۱/۲۱۸ .

9.بحار الأنوار : ۸۱/۱۸۶/ ۴۰ .

10.بحار الأنوار : ۸۱/۱۸۶/۴۱ .

11.ثواب الأعمال : ۲۲۹/۱ .

12.الدعوات: ۱۲۰/۲۸۸.

الصفحه من 24