مَنِ اعتَقَدَ الحقَّ ثمّ أذنَبَ ولَم يَتُبْ في الدُّنيا عُذِّبَ علَيهِ في البَرزَخِ ويَخرُجُ يومَ القِيامَةِ ولَيسَ لَهُ ذنبٌ يُسأَلُ عَنهُ .۱
(انظر) القبر : باب 3212 .
2 - الأمراضُ
۶۸۷۵.بحار الأنوار : في الحديثِ القُدسِيّ : أهلُ طاعَتي في ضِيافَتي ، وأهلُ شُكرِي في زيادَتي ، وأهلُ ذِكرِي في نِعمَتي ، وأهلُ مَعصِيَتِي لا اُؤْيِسْهُم مِن رَحمَتي ، إن تابُوا فَأنا حَبِيبُهُم ، وإن دَعَوا فأنا مُجيبُهُم ، وإن مَرِضوا فَأَنا طَبيبُهُم ، اُداوِيهِم بالمِحَنِ والمَصائبِ ، لِاُطَهِّرَهُم مِنَ الذُّنوبِ والمَعايبِ .۲
۶۸۷۶.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله : السُّقمُ يَمحُو الذُّنوبَ .۳
۶۸۷۷.عنه صلى اللَّه عليه و آله : ساعاتُ الوَجَعِ يُذهِبْنَ ساعاتِ الخَطايا .۴
۶۸۷۸.عنه صلى اللَّه عليه و آله : حُمّى ليلةٍ كَفّارةُ سَنَةٍ .۵
۶۸۷۹.عنه صلى اللَّه عليه و آله : إنّ المَرَضَ يُنَقِّي الجَسَدَ مِن الذنوبِ كما يُذهِبُ الكِيرُ خُبثَ الحديدِ .۶
۶۸۸۰.عنه صلى اللَّه عليه وآله- لَمّا سَألَهُ رَجُلٌ : ما الذي يَمحو عَنّي الخَطايا؟ -:الدُّموعُ والخُضوعُ والأمراضُ .۷
۶۸۸۱.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : إذا ابتَلَى اللَّهُ عَبداً أسقَطَ عنهُ مِنَ الذُّنوبِ بقَدْرِ عِلَّتِهِ .۸
۶۸۸۲.عنه عليه السلام- في المَرَضِ يُصيبُ الصَّبِيَّ -: كفّارةٌ لوالِدَيهِ .۹
۶۸۸۳.بحار الأنوار : كان [ عليُّ بنُ الحسينِ عليهما السلام ]إذا رَأى المريضَ قد بَرِئَ قالَ لَهُ : لِيَهنِئْكَ الطُّهرُ - أي مِنَ الذُّنوبِ - فَاستَأْنِفِ العَمَلَ .۱۰
۶۸۸۴.الإمامُ الرِّضا عليه السلام : المَرَضُ للمؤمنِ تَطهيرٌ ورَحمَةٌ ، وللكافِرِ تَعذِيبٌ ولَعنَةٌ ، وإنّ المَرَضَ لا يَزالُ بالمؤمنِ حتّى لا يكونَ علَيهِ ذَنبٌ .۱۱
3 - الأحزانُ
۶۸۸۵.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله : إذا كَثُرَت ذُنوبُ المؤمِنِ ولم يَكن لَهُ مِن العَمَلِ مايُكَفِّرُها ابتَلاهُ اللَّهُ بالحُزنِ لِيُكَفِّرَها بهِ عَنهُ .۱۲
1.مجمع البيان : ۹/۳۱۲ .
2.بحارالأنوار: ۷۷/۴۲/۱۰ .
3.بحارالأنوار: ۶۷/۲۴۴/۸۳ .
4.بحارالأنوار: ۶۷/۲۴۴/۸۳ .
5.بحارالأنوار: ۸۱/۱۸۶/۳۹.
6.بحار الأنوار : ۸۱/۱۹۷/۵۴ .
7.كنز العمّال : ۴۴۱۵۴ .
8.دعائم الإسلام : ۱/۲۱۸ .
9.بحار الأنوار : ۸۱/۱۸۶/ ۴۰ .
10.بحار الأنوار : ۸۱/۱۸۶/۴۱ .
11.ثواب الأعمال : ۲۲۹/۱ .
12.الدعوات: ۱۲۰/۲۸۸.