الإمام الباقر علیه السلام
الآخِرَةُ دارُ قَرارٍ وَالدُّنيا دارُ فَناءٍ وزَوالٍ ، ولكِنَّ أهلَ الدُّنيا أهلُ غَفلَةٍ .
الكافي : ج 2 ص 133 ح 16
ولمزيد الاطّلاع راجع : بحار الأنوار : 73 / 145 باب 124 «حبّ الرئاسة» .
انظر : عنوان 281 «الشهرة» ، 90 «الجاه» ، السفلة : باب 1819 .