الامام الحسن علیه السلام
أيُّها النّاسُ، إنّهُ مَن نَصَحَ للّهِ و أَخَذَ قَولَهُ دَليلاً هُدِيَ لِلّتي هِيَ أقوَمُ، و وَفَّقَهُ اللّهُ لِلرَّشادِ، و سَدَّدَهُ لِلحُسنى؛ فإنَّ جارَ اللّهِ آمِنٌ مَحفوظٌ.
بحار الأنوار : ج۷۸، ص۱۰۴، ح۳
ولمزيد الاطّلاع راجع : بحار الأنوار : 44 / 1 باب 18 «العلّة التي من أجلها صالح الإمامُ الحسنُ عليه السلام معاويةَ» . بحار الأنوار : 44 / 33 باب 19 «كيفيّة المصالحة» .
انظر : الحرب : باب 758 .